responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سوره القصص دراسه تحليليه نویسنده : مطني، محمد    جلد : 1  صفحه : 198
قال الراغب الأصفهاني في كتابه المفردات: " طغى طغوت وطغيت طغواناً، وطغينا وطغاة، كذا حمله على الطغيان، وذلك تجاوز الحدّ في العصيان. قال تعالى: {إِنَّهُ طَغَى} ([1]) {إِنَّ الإِنسَانَ لَيَطْغَى} ([2]) . وقال تعالى: {قَالا رَبَّنَا انَّنَا نَخَافُ أن يَفْرُطَ عَلَيْنَا أو أن يَطْغَى} ([3]) ، {وَلا تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي} ([4]) ، قال تعالى: {فَخَشِينَا أن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانا وَكُفْرا} ([5]) ، {فِي طُغْيَانِهِمْ
يَعْمَهُونَ} [6]) {إِلاَّ طُغْيَانًا كَبِيرًا} ([7]) ، {وَانَّ لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مَآبٍ} ([8]) ، {قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أطْغَيْتُهُ} ([9]) .
والطغوى الاسم منه، قال تعالى: {كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا} ([10]) ، تنبيهاً أنهم لم يصدقوا إذ خوفوا بعقوبة طغيانهم.
وقوله تعالى: {هُمْ أظْلَمَ وَأطْغَى} ([11]) .

[1] سُوْرَة (طَه) : الآية 24. والآية: 43. وسُوْرَة النَّازِعَاتِ: الآية 17.
[2] سُوْرَة الْعَلَق: الآية 6.
[3] سُوْرَة (طَه) : الآية 45.
[4] سُوْرَة (طَه) : الآية 81.
[5] سُوْرَة الكَهْفِ: الآية 80.
[6] سُوْرَة البَقَرَةِ: الآية 15.
[7] سُوْرَة الإِسْرَاءِ: الآية 60.
[8] سُوْرَة (ص) : الآية 55.
[9] سُوْرَة (ق) : الآية 27.
[10] سُوْرَة الشَّمْسِ: الآية 11.
[11] سُوْرَة النَّجْم: الآية 53.
نام کتاب : سوره القصص دراسه تحليليه نویسنده : مطني، محمد    جلد : 1  صفحه : 198
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست