القراآت:
في إم الكتاب
بكسر الهمزة: حمزة وعلي إن كنتم بالكسر: أبو جعفر ونافع وعلي وحمزة وخلف. الآخرون:
بالفتح أي لأن كنتم (مَهْداً): عاصم وحمزة وعلي وخلف وروح. الباقون مهاد ميتا
بالتشديد: يزيد. يخرجون من الخروج: حمزة وعلي وخلف وابن ذكوان. الآخرون: من
الإخراج (يُنَشَّؤُا) من باب التفعيل: حمزة وعلي وخلف وحفص. الباقون:
بالتخفيف والياء مفتوحة والنون ساكنة (عِبادُ الرَّحْمنِ) جمع عبد أو عابد: أبو عمرو وعاصم وحمزة وعلي وخلف ،
وقرأ نافع وابن كثير وابن عامر عند الرحمن بالنون كقوله (فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ) [فصلت: ٣٨] الآخرون: عبيد الرحمن أو شهدوا بقلب همزة الإشهاد واوا مضمومة:
ورش وإسماعيل. وقرأ يزيد وقالون مثله ولكن بالمد. وقرأ المفضل بتحقيق الهمزتين.
الباقون: بهمزة واحدة للاستفهام والشين مفتوحة (قالَ أَوَلَوْ) بالألف: ابن عامر وحفص والمفضل جئناكم يزيد.
الوقوف:
(حم) ه كوفي (الْمُبِينِ) ه لا ومن لم يقف على (حم)وقف على (الْمُبِينِ) لأن القسم متعلق بما قبله وهو هذه (حم تَعْقِلُونَ) ه ج (حَكِيمٌ) ه ط (مُسْرِفِينَ) ه (الْأَوَّلِينَ) ه (يَسْتَهْزِؤُنَ) ه (الْأَوَّلِينَ) ه (الْعَلِيمُ) ه لا بناء على أن ما بعده وصف ولو كان نصبا أو رفعا على
المدح فالوقف(تَهْتَدُونَ) ه (بِقَدَرٍ) ج للالتفات مع الفاء (مَيْتاً) ج لانقطاع النظم مع تعلق التشبيه (تُخْرَجُونَ) ه (تَرْكَبُونَ) ه لا (مُقْرِنِينَ) ه لا لأن ما بعده من تمام المقول (لَمُنْقَلِبُونَ) ه (جُزْءاً) ط (مُبِينٌ) ه ط (بِالْبَنِينَ) ه (كَظِيمٌ) ه (مُبِينٍ) ه (إِناثاً) ط (خَلْقَهُمْ) ط (وَيُسْئَلُونَ) ه (ما عَبَدْناهُمْ) ط (يَخْرُصُونَ) ه ط (مُسْتَمْسِكُونَ) ه (مُهْتَدُونَ) ه (مُقْتَدُونَ) ه (آباءَكُمْ) ط (كافِرُونَ) ه (الْمُكَذِّبِينَ) ه (تَعْبُدُونَ) ه لا (سَيَهْدِينِ) ه (يَرْجِعُونَ) ه (مُبِينٌ) ه (كافِرُونَ) ه
التفسير:
أقسم بجنس
الكتاب أو بالقرآن الظاهر الإعجاز أو المفصح عن كل حكم يحتاج المكلف إليه أنه جعل
القرآن بلغة العرب ليعقلوه. وفي نسبة الجعل إلى نفسه إشارة