القراآت:
يوحي على
البناء للمفعول: ابن كثير وعباس يكاد بالياء التحتانية: نافع وعلي تنفطرن بالنون:
أبو عمرو وسهل ويعقوب وأبو بكر وحماد والمفضل إبراهام كنظائره. يبشر الله مخففا من
البشارة: ابن كثير وأبو عمرو وحمزة وعلي.
الوقوف:
(حم عسق) كوفي (مِنْ قَبْلِكَ) ط لمن قرأ يوحى مجهولا كأنه قيل: من الموحي فقال الله
أي هو الله (الْحَكِيمُ) ه (فِي الْأَرْضِ) ط (الْعَظِيمُ) ه (لِمَنْ فِي الْأَرْضِ) ط (الرَّحِيمُ) ه (عَلَيْهِمْ) ز والوصل أوجه لأن نفي ما بعده تقرير لإثبات ما قبله (بِوَكِيلٍ) ه (لا رَيْبَ فِيهِ) ط (السَّعِيرِ) ه (رَحْمَتِهِ) ط (نَصِيرٍ) ه (أَوْلِياءَ) ج للفصل بين الاستخبار والأخبار مع دخول الفاء (الْمَوْتى) ط فصلا بين المقدور المخصوص وبين القدرة على العموم مع اتفاق الجملتين (قَدِيرٌ) ه (إِلَى اللهِ) ط (أُنِيبُ) ه (وَالْأَرْضِ) ط (أَزْواجاً) الثاني ط لأن ضمير (فِيهِ) يحتمل أن يعود إلى الأزواج الذي في مدلول الأزواج أو
إلى التدبير وإن لم يسبق ذكره (فِيهِ) ط (شَيْءٌ) ج لعطف الجملتين المختلفتين (الْبَصِيرُ) ه (وَالْأَرْضِ) ج لاحتمال ما بعده الاستئناف والحال والعامل معنى الفعل
في له أو في الملك. (وَيَقْدِرُ) ط (عَلِيمٌ) ه (فِيهِ) ط (إِلَيْهِ) ط (يُنِيبُ) ه (بَيْنَهُمْ) ط كذلك ما بعده ط (مُرِيبٍ) ه (فَادْعُ) ج (كَما أُمِرْتَ) ج (أَهْواءَهُمْ) ج (كِتابٍ) ج كل ذلك للترتيل في القراءة وإن اتفقت الجملتان (بَيْنَكُمُ) ط (وَرَبُّكُمْ) ط (أَعْمالُكُمْ) ط (وَبَيْنَكُمُ) ط (بَيْنَنا) ج (الْمَصِيرُ) ه (شَدِيدٌ) ه (وَالْمِيزانَ) ط (قَرِيبٌ) ه (بِهَا) ج لعطف الجملتين المختلفتين (مِنْها) ج للعطف أو الحال (الْحَقُ)