القراآت:
كل آيات هذه
السورة في الإمالة والتفخيم مثل سورة طه (فَتَنْفَعَهُ) بالنصب على أنه جواب لعل: عاصم غير الأعشى (تَصَدَّى) بتشديد الصاد للإدغام: أبو جعفر ونافع وابن كثير.
الآخرون: بتخفيفها بناء على حذف تاء تتفعل أو الخطاب عنه (تَلَهَّى) بإشباع ضمة الهاء وتشديد التاء: البزي وابن فليح (أَنَّا) بالفتح على البدل من الطعام: عاصم وحمزة وخلف.
الوقوف:
(وَتَوَلَّى) ه لا (الْأَعْمى) ه ط (يَزَّكَّى) ه لا (الذِّكْرى) ه ط (اسْتَغْنى) ه لا (تَصَدَّى) ه ط (يَزَّكَّى) ه (يَسْعى) ه لا (يَخْشى) ه (تَلَهَّى) ه ز لأن (كَلَّا) للردع فلا يوقف أو بمعنى حقا فيوقف (تَذْكِرَةٌ) ه ج للشرط بعده مع الفاء (ذَكَرَهُ) ه م لأن الظرف لا يجوز أن يتعلق بما قبله ولكنه خبر
مبتدأ محذوف أي هو في صحف (مُكَرَّمَةٍ) ه لا (مُطَهَّرَةٍ) ه لا (سَفَرَةٍ) ه ز (بَرَرَةٍ) ط (أَكْفَرَهُ) ه ط (خَلَقَهُ) ه ز لأن