responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : القمي النيسابوري، نظام الدين الحسن    جلد : 6  صفحه : 192

ساقِطاً يَقُولُوا سَحابٌ مَرْكُومٌ (٤٤) فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ (٤٥) يَوْمَ لا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ (٤٦) وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذاباً دُونَ ذلِكَ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٤٧) وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ (٤٨) وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبارَ النُّجُومِ (٤٩))

القراآت: فكهين مقصورا: يزيد وأتبعناهم من باب الأفعال: أبو عمرو وذريتهم على التوحيد مرفوعا ذرياتهم على الجمع: أبو جعفر ونافع. وقرأ أبو عمرو على الجمع فيهما منصوبا. وقرأ (ذُرِّيَّتُهُمْ) ابن عامر وسهل ويعقوب على الجمع أيضا ولكن برفع الأول. الباقون: على التوحيد فيهما الأول مرفوعا والثاني منصوبا ألتناهم بكسر اللام ثلاثيا. ابن كثير (لُؤْلُؤٌ) بتليين الهمزة الأولى: شجاع ويزيد وأبو بكر وحماد وحمزة في الوقف كما مر في الحج أنه هو البر بفتح الهمزة: أبو جعفر ونافع وعلي أنا كنا من قبل ندعوه (إِنَّهُ) المسيطرون بالسين: ابن كثير في رواية. وابن عامر والآخرون: بالصاد. وقرأ حمزة في رواية بإشمام الراء (يُصْعَقُونَ) مبنيا للمفعول: ابن عامر وعاصم وإدبار النجوم بالفتح: زيد عن يعقوب.

الوقوف: (وَالطُّورِ) ه لا (مَسْطُورٍ) ه لا (مَنْشُورٍ) ه لا (الْمَعْمُورِ) ه لا (الْمَرْفُوعِ) ه لا (الْمَسْجُورِ) ه لا (لَواقِعٌ) ه لا (مِنْ دافِعٍ) ه لا (مَوْراً) ه لا (سَيْراً) ط (لِلْمُكَذِّبِينَ) ه لا (يَلْعَبُونَ) ه م (دَعًّا) ط لأن التقدير يقال لهم هذه النار (تُكَذِّبُونَ) ه (لا تُبْصِرُونَ) ه (تَصْبِرُوا) ه لاختلاف الجملتين مع اتفاق المعنى (عَلَيْكُمْ) ط (تَعْمَلُونَ) ه (وَنَعِيمٍ) ه لا (آتاهُمْ رَبُّهُمْ) ج لاحتمال العطف واتضاح وجه الحال أي وقد وقاهم (الْجَحِيمِ) ه (تَعْمَلُونَ) ه لا (مَصْفُوفَةٍ) ج (عِينٍ) ه (شَيْءٍ) ه (رَهِينٌ) ه (يَشْتَهُونَ) ه (وَلا تَأْثِيمٌ) ه (مَكْنُونٌ) ه (يَتَساءَلُونَ) ه (مُشْفِقِينَ) ه (السَّمُومِ) ه ط لمن قرأ (إِنَّهُ) بالكسر (الرَّحِيمُ) ه (مَجْنُونٍ) ه لأن «أم» ابتداء استفهام وتوبيخ (الْمَنُونِ) ه (الْمُتَرَبِّصِينَ) ه ط لما قلنا (طاغُونَ) ه ج لاحتمال ابتداء الاستفهام والجواب بقوله بل (لا يُؤْمِنُونَ) ه ج للآية مع الفاء (صادِقِينَ) ه ط (الْخالِقُونَ) ه ط (وَالْأَرْضَ) ج لأن «بل» للإضراب مع العطف (لا يُوقِنُونَ) ه المسيطرون ه ط (فِيهِ) ج لتناهي الاستفهام مع فاء التعقيب (مُبِينٍ) ه ط (الْبَنُونَ) ه ط (مُثْقَلُونَ) ه (يَكْتُبُونَ) ط (كَيْداً) ط (الْمَكِيدُونَ) ه ط والضابط فيما تقدم أن كلما وصل «أم» فهو للجواب وما قطع فهو بمعنى ألف الاستفهام (غَيْرُ اللهِ) ط (يُشْرِكُونَ) ه (مَرْكُومٌ) ه (يُصْعَقُونَ) ه لا لأن (يَوْمَ) بدل ما تقدمه (يُنْصَرُونَ) ه ط (لا يَعْلَمُونَ) ه (تَقُومُ) ه لا (النُّجُومِ) ه

نام کتاب : تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : القمي النيسابوري، نظام الدين الحسن    جلد : 6  صفحه : 192
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست