القراآت:
إني أخاف بفتح
الياء: أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو وخلف. (لا يُرى) بالياء التحتانية مبنيا للمفعول (إِلَّا مَساكِنُهُمْ) بالرفع: عاصم وحمزة وخلف وسهل ويعقوب. الباقون لا ترى
على خطاب كل راء مساكنهم بالنصب (بَلْ ضَلُّوا) بإدغام اللام في الضاد: عليّ. (وَإِذْ صَرَفْنا) بإدغام الذال في الصاد وكذا ما يشبهه: أبو عمرو وعليّ
وهشام وحمزة في رواية خلاد وابن سعدان وأبي عمرو يقدر فعلا مضارعا من القدرة: سهل
ويعقوب.
الوقوف:
(عادٍ) ط لأن «إذ» يتعلق بأذكر محذوفا وهو مفعول به. هذا قول
السجاوندي ، وعندي أن لا وقف. وقوله «إذ» بدل الاشتمال من (أَخا عادٍ). (إِلَّا اللهَ) ط (عَظِيمٍ) ه (آلِهَتِنا) ج لتناهي الاستفهام مع تعقيب الفاء (الصَّادِقِينَ) ه (عِنْدَ اللهِ) ز لاختلاف الجملتين لفظا ولكن التقدير وأنا أبلغكم (تَجْهَلُونَ) ه (مُمْطِرُنا) ط لتقدير القول (بِهِ) ط لأن التقدير هذه ريح (أَلِيمٌ) ه لا لأن ما بعده صفة (مَساكِنُهُمْ) ط (الْمُجْرِمِينَ) ه (وَأَفْئِدَةً) ز لعطف الجملتين المختلفتين والوصل أولى للفاء واتحاد
الكلام (يَسْتَهْزِؤُنَ) ه (يَرْجِعُونَ) ه (آلِهَةً) ج لتمام الاستفهام (عَنْهُمْ) ج لعطف الجملتين (يَفْتَرُونَ) ه (الْقُرْآنَ) ج لكلمة المجازاة مع الفاء (أَنْصِتُوا) ج لذلك (مُنْذِرِينَ) ه (مُسْتَقِيمٍ) ه (أَلِيمٍ) ه (أَوْلِياءُ) ط (مُبِينٍ) ه (الْمَوْتى) ط (قَدِيرٌ) ه (النَّارِ) ط لتقدير القول (بِالْحَقِ) ط (وَرَبِّنا) ط (تَكْفُرُونَ) ه (لَهُمْ) ط (يُوعَدُونَ) ه لا لأن ما بعده خبر «كأن» (نَهارٍ) ط (بَلاغٌ) ج للاستفهام مع الفاء (الْفاسِقُونَ) ه.
التفسير:
إنه سبحانه بعد
حكاية شبه المكذبين والأجوبة عنها ، وبعد إتمام ما انجر الكلام إليه ، أمر نبيه صلىاللهعليهوسلم أن يذكر قومه بقصة هود أعني أخا عاد لأنه واحد منهم. والأحقاف
جمع حقف وهو رمل مستطيل مرتفع فيه انحناء من احقوقف الشيء إذا اعوج ، ويقال له
الشحر من بلاد اليمن. وقيل: بين عمان ومهرة. والنذر جمع نذير مصدر أو