responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : القمي النيسابوري، نظام الدين الحسن    جلد : 6  صفحه : 101

لا يُغْنِي مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئاً وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ (٤١) إِلاَّ مَنْ رَحِمَ اللهُ إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (٤٢) إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ (٤٣) طَعامُ الْأَثِيمِ (٤٤) كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُونِ (٤٥) كَغَلْيِ الْحَمِيمِ (٤٦) خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلى سَواءِ الْجَحِيمِ (٤٧) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ (٤٨) ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (٤٩) إِنَّ هذا ما كُنْتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ (٥٠) إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقامٍ أَمِينٍ (٥١) فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (٥٢) يَلْبَسُونَ مِنْ سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَقابِلِينَ (٥٣) كَذلِكَ وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ (٥٤) يَدْعُونَ فِيها بِكُلِّ فاكِهَةٍ آمِنِينَ (٥٥) لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلاَّ الْمَوْتَةَ الْأُولى وَوَقاهُمْ عَذابَ الْجَحِيمِ (٥٦) فَضْلاً مِنْ رَبِّكَ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٥٧) فَإِنَّما يَسَّرْناهُ بِلِسانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٥٨) فَارْتَقِبْ إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُونَ (٥٩))

القراآت: (رَبِّ السَّماواتِ) بالجر على البدل (مِنْ رَبِّكَ): عاصم وحمزة وعلي وخلف. الباقون: بالرفع أني آتيكم بفتح الياء: أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو ترجموني فاعتزلوني بالياء في الحالين: يعقوب وأفق ورش وسهل وعباس في الوصل لي بالفتح: ورش فكهين بغير الألف: يزيد (يَغْلِي) على التذكير والضمير للطعام: ابن كثير وحفص والمفضل ورويس وابن مجاهد عن ابن ذكوان. الباقون: بتاء التأنيث والضمير للشجرة فاعتلوه بضم التاء: ابن كثير ونافع وابن عامر وسهل ويعقوب. الآخرون: بالكسر ذق أنك بفتح الهمزة على حذف لام التعليل. في مقام بضم الميم من الإقامة: أبو جعفر ونافع وابن عامر.

الوقوف: (حم) كوفي ه (الْمُبِينِ) ه لا ومن لم يقف على (حم) وقف على (الْمُبِينِ مُنْذِرِينَ) ه (حَكِيمٍ) ه ط بناء على أن التقدير أمرنا أمرا (مِنْ عِنْدِنا) ط (مُرْسِلِينَ) ه ج لاحتمال أن (رَحْمَةً) مفعول له أو به أو التقدير رحمنا رحمة (مِنْ رَبِّكَ) ط (الْعَلِيمُ) ه لا لمن خفض (رَبِ بَيْنَهُما) ط (مُوقِنِينَ) ه (وَيُمِيتُ) ط (الْأَوَّلِينَ) ه (يَلْعَبُونَ) ه (مُبِينٍ) ه ط (النَّاسَ) ط (أَلِيمٌ) ه (مُؤْمِنُونَ) ه (مُبِينٌ) ه لا للعطف (مَجْنُونٌ) ه لئلا يوهم أن ما بعده من قول الكفار (عائِدُونَ) ه م لئلا يظن أن ما بعده ظرف للعود (الْكُبْرى) ج لاحتمال التعليل (مُنْتَقِمُونَ) ه (كَرِيمٌ) ه لا (عِبادَ اللهِ) ط (أَمِينٌ) ه (عَلَى اللهِ) ج (مُبِينٍ) ه ج (تَرْجُمُونِ) ه (فَاعْتَزِلُونِ) ه (مُجْرِمُونَ) ه (مُتَّبَعُونَ) ه لا (رَهْواً) ط (مُغْرَقُونَ) ه (وَعُيُونٍ) ه لا (كَرِيمٍ) ه لا (فاكِهِينَ) ه لا لأن المعنى تركوها مهيأة كما كانت (آخَرِينَ) ه (مُنْظَرِينَ) ه (الْمُهِينِ)

نام کتاب : تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : القمي النيسابوري، نظام الدين الحسن    جلد : 6  صفحه : 101
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست