القراآت
: نكيري بإثبات
الياء حيث كان في الحالين : يعقوب. وافق ورش وسهل وعباس في الوصل. أهلكتها على
التوحيد : أبو عمرو وسهل ويعقوب الآخرون (أَهْلَكْناها) وبير بالياء : أبو عمرو غير شجاع وأوقية ويزيد والأعشى
وورش وربيعة وابن فليح وحمزة في الوقف. يعدون على الغيبة : ابن كثير وحمزة وعلي
وخلف معجزين بالتشديد : حيث كان : ابن كثير وأبو عمرو. ثم قتلوا بالتشديد ابن عامر
(وَأَنَّ ما يَدْعُونَ) بياء الغيبة وكذلك في سورة لقمان : أبو عمرو وسهل
ويعقوب وحمزة وعلي وخلف وحفص.
الوقوف
: (وَثَمُودُ) ه و (لُوطٍ) ه (مَدْيَنَ) ج لانقطاع النظم مع اتحاد المعنى (أَخَذْتُهُمْ) ج لابتداء التهديد مع فاء التعقيب (نَكِيرِ) ه (مَشِيدٍ) ه (يَسْمَعُونَ بِها) ه للابتداء بأن مع الفاء (الصُّدُورِ) ه (وَعْدَهُ) ط (تَعُدُّونَ) ه (أَخَذْتُها) ط (الْمَصِيرُ) ه (مُبِينٌ) ه ج للابتداء مع الفاء (كَرِيمٌ) ه (الْجَحِيمِ) ه (أُمْنِيَّتِهِ) ج لانقطاع النظم مع اتحاد المعنى (آياتِهِ) ط (حَكِيمٌ) ه لا لتعلق اللام (قُلُوبِهِمْ) ط (بَعِيدٍ) ه لا (قُلُوبُهُمْ) ط (مُسْتَقِيمٍ) ه (عَقِيمٍ) ه (لِلَّهِ) ط (بَيْنَهُمْ) ط (النَّعِيمِ) ه (مُهِينٌ) ه (حَسَناً) ط (الرَّازِقِينَ) ه (يَرْضَوْنَهُ) ط (حَلِيمٌ) ه (ذلِكَ) ج (لَيَنْصُرَنَّهُ
اللهُ) ط (غَفُورٌ) ه (بَصِيرٌ) ه (الْكَبِيرُ) ه (ماءً) ز لنوع عدول مع العطف (مُخْضَرَّةً) ط (خَبِيرٌ) ه (وَما فِي الْأَرْضِ) ط (الْحَمِيدُ) ه.
التفسير
: إنه سبحانه بعد
ضمان النصر لنبيه صلىاللهعليهوسلم والدفع عن أمته ذكر ما فيه تسليته وهو أنه ليس بأوحدي
في التكذيب له والقصص معلومة مما سلف. قال جار الله : إنما لم يقل «وقوم موسى» لأن
موسى كذبه غير بني إسرائيل وهم القبط ، أو المراد وكذب موسى أيضا مع وضوح آياته
وعظم معجزاته فما ظنك بغيره؟ والنكير بمعنى الإنكار عبر به عن الهلاك