القراآت
: (وَلُؤْلُؤاً) بهمزتين منصوبا : نافع وحفص. مثله ولكن بتخفيف الأولى
واوا ساكنة : أبوبكر وحماد وزيد وكذلك في سورة فاطر. وقرأ سهل ويعقوب والمفضل
هاهنا بالهمزة والنصب. وفي «فاطر» بالهمز والخفض. الباقون بالهمز والخفض في
السورتين (سَواءً) بالنصب : حفص وروح وزيد. الآخرون بالرفع. والبادي
بالياء في الحالين : سهل ويعقوب وابن كثير وافق أبو عمرو وأبو جعفر ونافع غير
قالون في الوصل. (بَوَّأْنا) مثل (أَنْشَأْنا)(بَيْتِيَ) بفتح الياء : أبو جعفر ونافع وحفص وهشام. (فَتَخْطَفُهُ) بتشديد الطاء : أبو جعفر ونافع الرياح يزيد طريق المفضل
(وَالْمُقِيمِي
الصَّلاةِ) بالنصب على تقدير النون : عباس (مَنْسَكاً) ونحوه بكسر السين : حمزة وعلي وخلف لن تنال الله بتاء
التأنيث : يعقوب ولكن تناله بالتأنيث أيضا زيد (يُدافِعُ) من الدفع : ابن كثير وأبو عمرو وسهل ويعقوب الباقون (يُدافِعُ) من المدافعة (أُذِنَ) مبنيا للمفعول : أبو جعفر ونافع وأبو عمرو وسهل ويعقوب
وعاصم (يُقاتَلُونَ) مبنيا للمفعول أيضا : أبو جعفر ونافع وابن عامر وحفص
الآخرون مبنيا للفاعل فيهما. دفاع بألف : أبو جعفر ونافع وسهل ويعقوب (لَهُدِّمَتْ) مخففا : ابن كثير وأبو جعفر ونافع وقرأ ابن عامر وأبو
عمرو وسهل وحمزة وعلي وخلف مشددا مدغما الباقون مشددا.
الوقوف
: (وَلُؤْلُؤاً) ط (مِنَ الْقَوْلِ) ج للعطف مع تكرار (وَهُدُوا الْحَمِيدِ) ه (وَالْبادِ) ه ط (أَلِيمٍ) ه (السُّجُودِ) ه (عَمِيقٍ) ه لا لتعلق اللام (الْأَنْعامِ) ج للابتداء بالأمر مع الفاء (الْفَقِيرَ) ه للعطف مع العدول (الْعَتِيقِ) ه (ذلِكَ) ق قد قيل : لأن المراد ذلك على ما ذكر أو الأمر والشأن
ذلك ثم يبتدأ بالشرط (عِنْدَ رَبِّهِ) ط (الزُّورِ) ه لا (مُشْرِكِينَ بِهِ) ط (سَحِيقٍ) ه (ذلِكَ) ق (الْقُلُوبِ) ه (الْعَتِيقِ) ه (الْأَنْعامِ) ط (أَسْلِمُوا) ط (الْمُخْبِتِينَ) ه لا لاتصال الوصف (الصَّلاةِ) ه (يُنْفِقُونَ) ج ه (خَيْرٌ) ق والوصل أحسن للفاء (صَوافَ) ج للشرط مع الفاء (وَالْمُعْتَرَّ) ط (تَشْكُرُونَ) ه (مِنْكُمْ) ط (هَداكُمْ) ط (الْمُحْسِنِينَ) ه (آمَنُوا) ط (كَفُورٍ) ه (ظُلِمُوا) ط (لَقَدِيرٌ) ه لا بناء على أن (الَّذِينَ) بدل من الضمير في (نَصْرِهِمْ رَبُّنَا
اللهُ) ط (كَثِيراً) ه (يَنْصُرُهُ) ط (عَزِيزٌ) ه (الْمُنْكَرِ) ط (الْأُمُورِ) ه.
التفسير
: لما ذكر حال أحد الخصمين في الآخرة
أراد أن يذكر حال الآخر وهو