القراآت
: (سُكارى) في الحرفين على تأويل الجماعة : حمزة وعلي وخلف (وَنُقِرُّ ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ) بالنصب فيهما : المفضل وربأت بالهمزة حيث كان. يزيد
ليضن بفتح الياء : ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب خاسر الدنيا اسم فاعل منصوبا على
الحالية. روح وزيد ثم ليقطع ثم ليقضوا بكسر اللام فيهما : أبو عمرو وسهل ويعقوب
وابن عامر وورش وافق القواس في (لْيَقْضُوا) وزاد ابن عامر (وَلْيُوفُوا
وَلْيَطَّوَّفُوا) وقرأ الأعشى (وَلْيُوفُوا) بالتشديد ، وقرأ أبو بكر وحماد (وَلْيُوفُوا) بالتشديد وسكون اللام. الباقون بالتخفيف والسكون هذان
بتشديد النون : ابن كثير.
الوقوف
: (رَبَّكُمْ) ج على تقدير فإن (عَظِيمٌ) ه (شَدِيدٌ) ه (مَرِيدٍ) ه لا لأن ما بعده صفة (السَّعِيرِ) ه (لِنُبَيِّنَ لَكُمْ) ط لأن التقدير ونحن نقر ومن قرأ بالنصب لم يقف (أَشُدَّكُمْ) ج لانقطاع النظم في اتحاد المعنى (شَيْئاً) ط (بَهِيجٍ) ه (قَدِيرٌ) ه لا للعطف (فِيها) لا (الْقُبُورِ) ه (مُنِيرٍ) ه لا لأن ما بعده حال (عَنْ سَبِيلِ اللهِ) ط (الْحَرِيقِ) ه (لِلْعَبِيدِ) ه (حَرْفٍ) ج للشرط مع الفاء (بِهِ) لا للعطف مع الفاء مع الاستقلال (عَلى وَجْهِهِ) ق إلا لمن قرأ خاسر الدنيا ط (وَالْآخِرَةَ) ط (الْمُبِينُ) ه من ينفعه ط (الْبَعِيدُ) ه (مِنْ نَفْعِهِ) ط (الْعَشِيرُ) ه (الْأَنْهارُ) ط (ما يُرِيدُ) ه (ما يَغِيظُ) ه (بَيِّناتٍ) ط (مَنْ يُرِيدُ) ه (يَوْمَ الْقِيامَةِ) ط (شَهِيدٌ) ه (مِنَ النَّاسِ) ط وقيل : يوصل ويوقف على (الْعَذابُ) ط (مُكْرِمٍ) ط (ما يَشاءُ) ه (فِي رَبِّهِمْ) ز لعطف الجملتين المتفقتين مع أن ما بعده ابتداء بيان
حال الفريقين أحدهما (فَالَّذِينَ كَفَرُوا) والثاني (إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ
مِنْ نارٍ) ج ه (الْحَمِيمُ) ج ه لأن ما بعده يصلح استئنافا وحالا أو وصفا على أن