responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : القمي النيسابوري، نظام الدين الحسن    جلد : 5  صفحه : 601

الوقوف : (أَيُّوبَ) م إلا إذا جعل «إذ» بدلا (وَعَذابٍ) ه ط لتقدير القول أي فأرسلنا إليه جبريل فقال له اركض (بِرِجْلِكَ) ج لأن هذا مبتدأ مع أنه من تمام القول (وَشَرابٌ) ه (الْأَلْبابِ) ه (وَلا تَحْنَثْ) ط (صابِراً) ط (الْعَبْدُ) ط (أَوَّابٌ) ه (وَالْأَبْصارِ) ه (الدَّارِ) ه ج للاية مع العطف (الْأَخْيارِ) ه (وَذَا الْكِفْلِ) ط (مِنَ الْأَخْيارِ) ه (ذِكْرٌ) ه ط (مَآبٍ) ه لا لأن (جَنَّاتِ) بدل أو عطف بيان. (الْأَبْوابُ) ه ج لاحتمال أن عامل (مُتَّكِئِينَ) محذوف أي يتنعمون متكئين وإن جعل حالا من (مُفَتَّحَةً) فهي مقدّرة لأن الاتكاء لا يكون في حال فتح الأبواب (وَشَرابٍ) ه (أَتْرابٌ) ه (الْحِسابِ) ه (مِنْ نَفادٍ) ه ج (هذا) ط أي هذا بيان جزاء المتقين أو الأمر هذا (مَآبٍ) ه لا (جَهَنَّمَ) ج لأن ما بعده يصلح حالا واستئنافا (يَصْلَوْنَها) ج (الْمِهادُ) ه (هذا) لا لأن خبره (حَمِيمٌ) فقوله (فَلْيَذُوقُوهُ) اعتراض (وَغَسَّاقٌ) ه لا للعطف (أَزْواجٌ) ه ط (مَعَكُمْ) ج لاتصال المعنى مع الابتداء بما في معنى الدعاء (بِهِمْ) ه (النَّارِ) ط (بِكُمْ) ط (لَنا) ج (الْقَرارُ) ه (النَّارِ) ه (الْأَشْرارِ) ه ط لمن قرأ بكسر الهمزة لاحتمال إضمار همزة الاستفهام واحتمال كونها خبرية صفة أو حالا ومن صرح بالاستفهام فوقفه مطلق (الْأَبْصارُ) ه (النَّارِ) ه (الْقَهَّارُ) ه ج لأن ما بعده يصلح بدلا وخبرا لمحذوف أي هو الغفار (عَظِيمٌ) ه لا لأن ما بعده وصف (مُعْرِضُونَ) ه (يَخْتَصِمُونَ) ه (مُبِينٌ) ه (طِينٍ) ه (ساجِدِينَ) ه (أَجْمَعُونَ) ه لا (إِبْلِيسَ) ط (الْكافِرِينَ) ه (بِيَدَيَ) ط للاستفهام (الْعالِينَ) ه (مِنْهُ) ط لأن ما بعده جواب سؤال كأنه علل الخيرية (طِينٍ) ه (رَجِيمٌ) ه ج والوصل أولى لاتصال لعنتي به (الدِّينِ) ه (يُبْعَثُونَ) ه (الْمُنْظَرِينَ) ه لا لتعلق إلى (الْمَعْلُومِ) ه (أَجْمَعِينَ) ه لا للاستثناء (الْمُخْلَصِينَ) ه (فَالْحَقُ) ز على قراءة الرفع أي فهذا الحق مع اتحاد المقول (أَقُولُ) ج لاحتمال أن ما بعده قسم مستأنف أو بدل من قوله (وَالْحَقَ). (أَجْمَعِينَ) ه ج (الْمُتَكَلِّفِينَ) ه (لِلْعالَمِينَ) ه (حِينٍ) ه.

التفسير : وجه النظم كأنه تعالى يقول : يا محمد اصبر على سفاهة قومك فإنه ما كان في الدنيا أكثر مالا أو جاها من داود وسليمان ، ولم يكن أكثر بلاء ومحنة من أيوب ، ومع ذلك لم يبق حالهما وحاله على نسق واحد ، فالصبر مفتاح الفرج. و (أَيُّوبَ) عطف بيان و «إذ» معمول فعل آخر أو بدل اشتمال من أيوب أي زمان بلائه وكان معاصرا ليعقوب ، وامرأته ليا بنت يعقوب ، ونداؤه دعاؤه والجار محذوف أي دعاه بأني مسني على الحكاية وإلا لقال بأنه مسه والنصب والنصيب كالرشد والرشد ، والنصب بالفتح والسكون على أصل المصدر ، وضمة الصاد لا تباع النون كقفل وقفل. ومعنى الكل التعب والمشقة. قيل : الضر

نام کتاب : تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : القمي النيسابوري، نظام الدين الحسن    جلد : 5  صفحه : 601
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست