القراآت
: أو نزل بالواو
مثل أأنبئكم [الآية : ١٥] في آل عمران عذابي وعقابي بالياء في الحالين : يعقوب
والسرندي عن قنبل وافق سهل وعباس في الوصل (الْأَيْكَةِ) مذكور في «الشعراء» (مِنْ فَواقٍ) بضم الفاء : حمزة وعلي وخلف. الباقون : بالفتح (وَلِيَ نَعْجَةٌ) بفتح الياء : حفص والأعشى والبرجمي (فَتَنَّاهُ) بتخفيف النون على أنه مثنى والضمير للخصمين : عباس لتدبروا
بحذف إحدى التاءين على أنه خطاب : يزيد والأعشى والبرجمي. الباقون : على الغيبة
وإدغام تاء التفعل في الدال (إِنِّي أَحْبَبْتُ) بفتح الياء : أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو من
بعدي بالفتح أبو جعفر ونافع وأبو عمرو والرياح مجموعة : يزيد.
الوقوف
: (ذِي الذِّكْرِ) ط (وَشِقاقٍ) ه (مَناصٍ) ه (مِنْهُمْ) ز لتصريح ذكر الكافرين مع إمكان الاكتفاء بالضمير وقد
اتفقت الجملتان (كَذَّابٌ) ج للاستفهام واتحاد العامل (واحِداً) ج لمثل ما مر (عُجابٌ) ه (آلِهَتِكُمْ) ج لما مر (يُرادُ) ج ه لذلك (الْآخِرَةِ) ج لذلك (اخْتِلاقٌ) ه ج لما قلنا (مِنْ بَيْنِنا) ط (مِنْ ذِكْرِي) ه لعطف الجملتين المختلفتين والابتداء بالتهديد (عَذابِ) ه لأن «أم» بمعنى ألف استفهام إنكار (الْوَهَّابِ) ه ج لأن «أم» تصلح ابتداء إنكار (الْأَسْبابِ) ه (الْأَحْزابِ) ه (الْأَوْتادِ) ه لا (الْأَيْكَةِ) ط (الْأَحْزابُ) ه (عِقابِ) ه (فَواقٍ) ه (الْحِسابِ) ه (الْأَيْدِ) ج للابتداء بان ولاحتمال التعليل (أَوَّابٌ) ه (وَالْإِشْراقِ) ه (أَوَّابٌ) ه (الْخِطابِ) ه (الْخَصْمِ) م لأن «إذ» ليس بظرف للإتيان ولتناهي الاستفهام إلى
الأمر أي اذكر إذ تسوّروا (الْمِحْرابَ) ه لا