responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : القمي النيسابوري، نظام الدين الحسن    جلد : 5  صفحه : 506

تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ ما يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ (١٣) إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ (١٤) يا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى اللهِ وَاللهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (١٥) إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ (١٦) وَما ذلِكَ عَلَى اللهِ بِعَزِيزٍ (١٧) وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كانَ ذا قُرْبى إِنَّما تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّما يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ (١٨) وَما يَسْتَوِي الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ (١٩) وَلا الظُّلُماتُ وَلا النُّورُ (٢٠) وَلا الظِّلُّ وَلا الْحَرُورُ (٢١) وَما يَسْتَوِي الْأَحْياءُ وَلا الْأَمْواتُ إِنَّ اللهَ يُسْمِعُ مَنْ يَشاءُ وَما أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ (٢٢) إِنْ أَنْتَ إِلاَّ نَذِيرٌ (٢٣) إِنَّا أَرْسَلْناكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلاَّ خَلا فِيها نَذِيرٌ (٢٤) وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتابِ الْمُنِيرِ (٢٥) ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ (٢٦))

القراآت : غير الله بالجر : يزيد وحمزة وعليّ. الآخرون : بالرفع حملا على المحل (فَلا تَذْهَبْ) من الإذهاب نفسك منصوبا : يزيد. الآخرون : بفتح التاء والهاء من الذهاب (نَفْسُكَ) مرفوعا : الريح على التوحيد : ابن كثير وحمزة وعلي وخلف (وَلا يُنْقَصُ) بفتح الياء وضم القاف : روح وزيد. الباقون : بالعكس. (مِنْ عُمُرِهِ) باختلاس الضمة : عباس والذين يدعون على الغيبة : قتيبة.

الوقوف : (وَرُباعَ) ط (يَشاءُ) ط (قَدِيرٌ) ه (لَها) ج (بَعْدِهِ) ط (الْحَكِيمُ) ه (عَلَيْكُمْ) ط (وَالْأَرْضِ) ط (إِلَّا هُوَ) ز للاستفهام ولفاء التعقيب واتحاد المعنى (تُؤْفَكُونَ) ه (قَبْلِكَ) ط (الْأُمُورُ) ه (الْغَرُورُ) ه (عَدُوًّا) ط (السَّعِيرِ) ه ط لأن (الَّذِينَ) مبتدأ. (شَدِيدٌ) ه (كَبِيرٌ) ه (حَسَناً) ط لحذف الجواب (حَسَراتٍ) ط (يَصْنَعُونَ) ه (مَوْتِها) ط (النُّشُورُ) ه (جَمِيعاً) ط (يَرْفَعُهُ) ط (شَدِيدٌ) ه (يَبُورُ) ه (أَزْواجاً) ط (بِعِلْمِهِ) ط (فِي كِتابٍ) ط (يَسِيرٌ) ه (أُجاجٌ) ط (تَلْبَسُونَها) ج لانقطاع النظم مع اتفاق المعنى (تَشْكُرُونَ) ه (مُسَمًّى) ط (الْمُلْكُ) ط (قِطْمِيرٍ) ه (دُعاءَكُمْ) ج للشرط مع العطف (لَكُمْ) ط (بِشِرْكِكُمْ) ط (خَبِيرٍ) ه (إِلَى اللهِ) ط لاتفاق الجملتين مع حسن الفصل بين وصفي الخالق والمخلوق (الْحَمِيدُ) ه (جَدِيدٍ) ه ج لاحتمال ما بعده الاستئناف والحال (بِعَزِيزٍ) ه (أُخْرى) ط لاستئناف الشرط (قُرْبى) ط (الصَّلاةَ) ط (لِنَفْسِهِ) ط (الْمَصِيرُ) ه (وَالْبَصِيرُ) ه لا (وَلَا النُّورُ) ه لا (وَلَا الْحَرُورُ) ه ج للطول والتكرار (الْأَمْواتُ) ط (يَشاءُ) ج للعطف من الإثبات إلى النفي مع اتفاق

نام کتاب : تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : القمي النيسابوري، نظام الدين الحسن    جلد : 5  صفحه : 506
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست