القراآت
: (تُرْجِي) بغير همز : أبو جعفر ونافع وحمزة وعلي وحفص وخلف
والأعشى والمفضل وعباس لا تحل بتاء التأنيث : أبو عمرو ويعقوب (إِناهُ) بالامالة وغيرها مثل (الْحَوايا) في «الأنعام» وافق الخزاز عن هبيرة هاهنا بالإمالة
ساداتنا بالألف وبكسر التاء : ابن عامر وسهل ويعقوب وجبلة. الباقون : على التوحيد (كَبِيراً) بالباء الموحدة : عاصم وابن مجاهد والنقاش عن ابن
ذكوان. الآخرون : بالثاء المثلثة.
الوقوف
: (كَثِيراً) لا (وَأَصِيلاً) ه (النُّورِ) ط (رَحِيماً) ه (سَلامٌ) ج لاحتمال الجملة حالا واستئنافا (كَرِيماً) ه (نَذِيراً) لا (مُنِيراً) ه (كَبِيراً) ه (عَلَى اللهِ) ط (وَكِيلاً) ه (تَعْتَدُّونَها) ج لانقطاع النظم مع الفاء (جَمِيلاً) ه (مَعَكَ) ج لاحتمال ما بعده العطف والنصب على المدح مع أن طول
الكلام يرجح جانب الوقف(يَسْتَنْكِحَها) ق للعدول على تقدير جعلناها خالصة (الْمُؤْمِنِينَ) ه (حَرَجٌ) ط (رَحِيماً) ه (إِلَيْكَ مَنْ تَشاءُ) ط لأن ما بعده واو استئناف دخل على الشرط (عَلَيْكَ) ط (كُلُّهُنَ) ط (قُلُوبِكُمْ) ط (حَلِيماً) ه (يَمِينُكَ) ط (رَقِيباً) ه (إِناهُ) لا للعطف مع الإستدراك (لِحَدِيثٍ) ط (مِنْكُمْ) ط فصلا بين وصف الخلق وحال الحق مع اتفاق الجملتين (مِنَ الْحَقِ) ط لإبتداء حكم آخر (حِجابٍ) ط (وَقُلُوبِهِنَ) ط (أَبَداً) ط (عَظِيماً) ه (عَلِيماً) ه (أَيْمانُهُنَ) لا والوقف أجوز لتكون الواو للاستئناف (وَاتَّقِينَ اللهَ) ط (شَهِيداً) ه (النَّبِيِ) ط (تَسْلِيماً)