responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : القمي النيسابوري، نظام الدين الحسن    جلد : 5  صفحه : 467

تَبْدِيلاً (٦٢) يَسْئَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّما عِلْمُها عِنْدَ اللهِ وَما يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً (٦٣) إِنَّ اللهَ لَعَنَ الْكافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً (٦٤) خالِدِينَ فِيها أَبَداً لا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً (٦٥) يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يا لَيْتَنا أَطَعْنَا اللهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولا (٦٦) وَقالُوا رَبَّنا إِنَّا أَطَعْنا سادَتَنا وَكُبَراءَنا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا (٦٧) رَبَّنا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً (٦٨) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسى فَبَرَّأَهُ اللهُ مِمَّا قالُوا وَكانَ عِنْدَ اللهِ وَجِيهاً (٦٩) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً (٧٠) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فازَ فَوْزاً عَظِيماً (٧١) إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَأَشْفَقْنَ مِنْها وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولاً (٧٢) لِيُعَذِّبَ اللهُ الْمُنافِقِينَ وَالْمُنافِقاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكاتِ وَيَتُوبَ اللهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً (٧٣))

القراآت : (تُرْجِي) بغير همز : أبو جعفر ونافع وحمزة وعلي وحفص وخلف والأعشى والمفضل وعباس لا تحل بتاء التأنيث : أبو عمرو ويعقوب (إِناهُ) بالامالة وغيرها مثل (الْحَوايا) في «الأنعام» وافق الخزاز عن هبيرة هاهنا بالإمالة ساداتنا بالألف وبكسر التاء : ابن عامر وسهل ويعقوب وجبلة. الباقون : على التوحيد (كَبِيراً) بالباء الموحدة : عاصم وابن مجاهد والنقاش عن ابن ذكوان. الآخرون : بالثاء المثلثة.

الوقوف : (كَثِيراً) لا (وَأَصِيلاً) ه (النُّورِ) ط (رَحِيماً) ه (سَلامٌ) ج لاحتمال الجملة حالا واستئنافا (كَرِيماً) ه (نَذِيراً) لا (مُنِيراً) ه (كَبِيراً) ه (عَلَى اللهِ) ط (وَكِيلاً) ه (تَعْتَدُّونَها) ج لانقطاع النظم مع الفاء (جَمِيلاً) ه (مَعَكَ) ج لاحتمال ما بعده العطف والنصب على المدح مع أن طول الكلام يرجح جانب الوقف (يَسْتَنْكِحَها) ق للعدول على تقدير جعلناها خالصة (الْمُؤْمِنِينَ) ه (حَرَجٌ) ط (رَحِيماً) ه (إِلَيْكَ مَنْ تَشاءُ) ط لأن ما بعده واو استئناف دخل على الشرط (عَلَيْكَ) ط (كُلُّهُنَ) ط (قُلُوبِكُمْ) ط (حَلِيماً) ه (يَمِينُكَ) ط (رَقِيباً) ه (إِناهُ) لا للعطف مع الإستدراك (لِحَدِيثٍ) ط (مِنْكُمْ) ط فصلا بين وصف الخلق وحال الحق مع اتفاق الجملتين (مِنَ الْحَقِ) ط لإبتداء حكم آخر (حِجابٍ) ط (وَقُلُوبِهِنَ) ط (أَبَداً) ط (عَظِيماً) ه (عَلِيماً) ه (أَيْمانُهُنَ) لا والوقف أجوز لتكون الواو للاستئناف (وَاتَّقِينَ اللهَ) ط (شَهِيداً) ه (النَّبِيِ) ط (تَسْلِيماً)

نام کتاب : تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : القمي النيسابوري، نظام الدين الحسن    جلد : 5  صفحه : 467
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست