القراآت
: (خَلَقَهُ) بفتح اللام : عاصم وحمزة وعلي وخلف ونافع وسهل. الآخرون
: بالسكون على البدل من كل شيء. وعلى الأول يكون وصفا له (أَإِذا أَإِنَّا) كما في «الرعد» (ما أُخْفِيَ) بسكون الياء على أنه فعل مضارع متكلم : حمزة. الباقون :
بفتحها على أنه فعل ماض مجهول (لَمَّا صَبَرُوا) بكسر اللام وتخفيف الميم : حمزة وعلي ورويس. الباقون :
بفتح اللام وتشديد الميم أولم نهد بالنون : يزيد عن يعقوب.
الوقوف
: (الم) ه كوفي (الْعالَمِينَ) ه ط لأن «أم» استفهام تقريع غير عاطفة بل هي منقطعة (افْتَراهُ) ج لعطف الجملتين المختلفتين (يَهْتَدُونَ) ه (الْعَرْشِ) ط (شَفِيعٍ) ه (تَتَذَكَّرُونَ) ه ط (تَعُدُّونَ) ه (الرَّحِيمُ) ط (مِنْ طِينٍ) ه ج لأن «ثم» لترتيب الأخبار (مَهِينٍ) ه ج لذلك (وَالْأَفْئِدَةَ) ط (تَشْكُرُونَ) ه (جَدِيدٍ) ه (كافِرُونَ) ه (تُرْجَعُونَ) ه (عِنْدَ رَبِّهِمْ) ط لحق القول المحذوف (مُوقِنُونَ) ه (أَجْمَعِينَ) ه (هذا) ج للابتداء بان مع تكرار (وَذُوقُوا
تَعْمَلُونَ) ه (لا يَسْتَكْبِرُونَ) ه (وَطَمَعاً) ز لانقطاع النظم بتقديم المفعول (يُنْفِقُونَ) ه (أَعْيُنٍ) ج لأن (جَزاءً) يحتمل أن يكون مفعولا له وأن يكون مصدرا لفعل محذوف (يَعْمَلُونَ) ه (فاسِقاً) ط لانتهاء الاستفهام إلى الأخبار (لا يَسْتَوُونَ) ه (الْمَأْوى) ز لمثل ما مر في (جَزاءً يَعْمَلُونَ) ه (النَّارُ) ط (تُكَذِّبُونَ) ه (يَرْجِعُونَ) ه (عَنْها) ط (مُنْتَقِمُونَ) ه (إِسْرائِيلَ) ه ج وإن اتفقت الجملتان للعدول عن ضمير المفعول الأول
وهو واحد إلى ضمير الجمع في الثانية (صَبَرُوا) ط لمن شدد