القراآت
: (نِعَمَهُ) على الجمع : أبو جعفر ونافع وأبو عمرو وسهل وحفص والبحر
بالنصب : أبو عمرو ويعقوب عطفا على اسم «أن» الآخرون : بالرفع حملا على محل «أن»
ومعمولها (وَأَنَّ ما يَدْعُونَ) على الغيبة : أبو عمرو وحمزة وعلي وخلف وحفص وسهل
ويعقوب (وَيُنَزِّلُ
الْغَيْثَ) التشديد : أبو جعفر ونافع وابن كثير وابن عامر وعاصم.
الوقوف
: (وَباطِنَةً) ط (مُنِيرٍ) ه (آباءَنا) ط (السَّعِيرِ) ه (الْوُثْقى) ط (الْأُمُورِ) ه (كُفْرُهُ) ه (عَمِلُوا) ط (الصُّدُورِ) ه (غَلِيظٍ) ه (لَيَقُولُنَّ اللهُ) ط (لِلَّهِ) ط (لا يَعْلَمُونَ) ه (وَالْأَرْضِ) ط (الْحَمِيدُ) ه (كَلِماتُ اللهِ) ط (حَكِيمٌ) ه (واحِدَةٍ) ط (بَصِيرٌ) ه (وَالْقَمَرَ) ز لأن قوله (كُلٌ) مبتدأ مع عطف «أن» على «أن» الأولى (خَبِيرٌ) ه (الْباطِلُ) لا (الْكَبِيرُ) ه (مِنْ آياتِهِ) ط (شَكُورٍ) ه (الدِّينَ) ج (مُقْتَصِدٌ) ط (كَفُورٍ) ه (عَنْ وَلَدِهِ) لا لعطف الجملتين المختلفتين لفظا مع صدق الاتصال معنى (شَيْئاً) ط (الدُّنْيا) قف للفصل بين الموعظتين (الْغَرُورُ) ه (السَّاعَةِ) ج لاختلاف الجملتين (الْغَيْثَ) ج وإن اتفقت الجملتان للتفصيل بين عيب وغيب (الْأَرْحامِ) ط لابتداء الجملة المنفية التي فيها استفهام (غَداً) ط لابتداء نفي آخر مع تكرار نفس دون الاكتفاء بضميرها (تَمُوتُ) ط (خَبِيرٌ) ه.
التفسير
: لما ذكر أن
معرفة الصانع غير مختصة بالنبوة ولكنها توافق الحكمة أيضا ،