القراآت
: (سِحْرانِ) عاصم وحمزة وعلي وخلف. الآخرون ساحران تظاهرا بالتخفيف
اتفاقا تجبى إليه بتاء التأنيث : أبو جعفر ونافع وسهل ويعقوب. الباقون على التذكير
يعقلون بياء الغيبة ، شجاع واليزيدي الباقون بتاء الخطاب إلا أبا عمرو فإنه مخير (ثُمَّ هُوَ) بسكون الهاء ، علي والحواني عن قالون (تَبَرَّأْنا) مثل (أَنْشَأْنا).
الوقوف
: (يَتَذَكَّرُونَ) ه (الشَّاهِدِينَ) ه لا للاستدراك (الْعُمُرُ) ج لاختلاف الجملتين مع العطف (آياتِنا) ج لما مر (مُرْسِلِينَ) ه (يَتَذَكَّرُونَ) ه (الْمُؤْمِنِينَ) ه (ما أُوتِيَ مُوسى) ط (مِنْ قَبْلُ) ج للفصل بين الخبر والطلب مع اتحاد القائل (تَظاهَرا) ج للتعجب من عنادهم (كافِرُونَ) ه (صادِقِينَ) ه (أَهْواءَهُمْ) ط (مِنَ اللهِ) ط (الظَّالِمِينَ) ه (يَتَذَكَّرُونَ) ه لأن (الَّذِينَ) مبتدأ (يُؤْمِنُونَ) ه (مُسْلِمِينَ) ه (يُنْفِقُونَ) ه (أَعْمالُكُمْ) ط لابتداء الكلام مع اتحاد المقول (عَلَيْكُمْ) ط لذلك (الْجاهِلِينَ) ه (مَنْ يَشاءُ) ط لعطف الجملتين المتفقتين (بِالْمُهْتَدِينَ) ه (أَرْضِنا) ط (لا يَعْلَمُونَ) ه (مَعِيشَتَها) ج للفصل بين الاستفهام والإخبار مع فاء التعقيب (قَلِيلاً) ط (الْوارِثِينَ) ه (آياتِنا) ج للعدول مع اتفاق الجملتين (ظالِمُونَ) ه (وَزِينَتُها) ج فصلا بين المعنيين المتضادّين (وَأَبْقى) ط (تَعْقِلُونَ) ه (الْمُحْضَرِينَ) ه (تَزْعُمُونَ) ه (أَغْوَيْنا) ج (غَوَيْنا) ج لعدم العاطف مع اتحاد القائل (إِلَيْكَ) ج لما قلنا مع زيادة النفي المقتضى للفصل (يَعْبُدُونَ) ه (الْعَذابَ) ج لجواز تعلق «لو» بمحذوف أي لو اهتدوا لما لقوا ما
لقوا ، ويجوز تعلقها بـ (يَهْتَدُونَ)والوقف على (لَهُمْ) أي لو كانوا يهتدون لرأوا العذاب بقلوبهم (يَهْتَدُونَ) ه (الْمُرْسَلِينَ) ه (لا يَتَساءَلُونَ) ه (الْمُفْلِحِينَ) ه (وَيَخْتارُ) ز وقد يوصل على معنى ويختار الذي كان لهم فيه الخيرة
وفيه بعد (الْخِيَرَةُ) ه (يُشْرِكُونَ) ه (يُعْلِنُونَ) ه (إِلَّا هُوَ) ط (وَالْآخِرَةِ) ز لعطف الجمل (تُرْجَعُونَ) ه.
التفسير
: إنه سبحانه بعد
تتميم قصة موسى أراد أن يبين إعجاز نبينا صلىاللهعليهوسلم فذكر أوّلا أنه أعطى موسى الكتاب بعد إهلاك فرعون وقومه
حال كون الكتاب أنوارا للقلوب وإرشادا