responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : القمي النيسابوري، نظام الدين الحسن    جلد : 5  صفحه : 336

عاقِبَةُ الظَّالِمِينَ (٤٠) وَجَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيامَةِ لا يُنْصَرُونَ (٤١) وَأَتْبَعْناهُمْ فِي هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ (٤٢))

القراآت : (رَبِّي أَنْ) بفتح الياء : أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو. ويصدر بفتح الياء وضم الدال : ابن عامر ويزيد وأبو عمرو وأبو أيوب. الآخرون بضم الياء وكسر الدال (إِنِّي أُرِيدُ سَتَجِدُنِي إِنْ) بفتح ياء المتكلم فيهما : أبو جعفر ونافع (إِنِّي آنَسْتُ إِنِّي أَنَا اللهُ) و (إِنِّي أَخافُ) بفتح ياء المتكلم في الكل : أبو جعفر ونافع وأبو عمرو وو لعلي آتيكم بفتح الياء : هم وابن عامر (جَذْوَةٍ) بفتح الجيم : عاصم وبضمها حمزة وخلف. الباقون بكسرها. (مِنَ الرَّهْبِ) بفتح الراء وسكون الهاء : حفص ، وبفتحهما أبو عمرو وسهل ويعقوب وأبو جعفر ونافع وابن كثير. الآخرون بضم الراء وسكون الهاء (فَذانِكَ) بتشديد النون : ابن كثير ويعقوب وأبو عمرو (مَعِي) بالفتح : حفص ردا بغير همز : أبو جعفر ونافع وابن كثير. الآخرون بضم الراء وهمزة في الوقف (يُصَدِّقُنِي) بالرفع : حمزة وعاصم (يُكَذِّبُونِ) بالياء في الحالين : يعقوب وافق ورش وسهل وعباس في الوصل قال موسى بغير واو : ابن كثير (رَبِّي أَعْلَمُ) بفتح الياء : أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو. ومن يكون على التذكير : حمزة وعلي وخلف والمفضل لا يرجعون بفتح الياء وكسر الجيم : نافع ويعقوب وعلي وخلف.

الوقوف : (السَّبِيلِ) ه (يَسْقُونَ) ه لأنه رأس آية عند الأكثرين مع عطف المتفقتين (تَذُودانِ) ج لعدم العاطف وطول الكلام مع اتحاد الفاعل (خَطْبُكُما) ط (الرِّعاءُ) ز لأن ما بعده منقطع لفظا ومعنى كأنه قال : فلم خرجتما فقالتا تعريضا بالاستقامة وأبونا شيخ (كَبِيرٌ) ط (فَقِيرٌ) ه (عَلَى اسْتِحْياءٍ) ز لعدم العاطف مع اتحاد القائل ، ومن وقف على (تَمْشِي) ويجعل على استحياء حالا مقدما أي قالت مستحيية فلا وجه له في الوقف (لَنا) ط لأن جواب «لما» منتظر وقبله حذف أي فذهب معها فلما جاءه فكأن الفاء لاستئناف القصص لأن قال جواب «لما». (لا تَخَفْ) ز لأن قوله (نَجَوْتَ) غير متصل به نظما وليفصل بين البشارتين أي لا تخف ضيما وقد نجوت من ظلم فرعون (الظَّالِمِينَ) ه (اسْتَأْجِرْهُ) ج للابتداء بأن مع اتحاد القول واحتمال التعليل (الْأَمِينُ) ه (حِجَجٍ) ج للشرط مع الفاء (عِنْدِكَ) ج لابتداء النفي مع الواو (عَلَيْكَ) ج (الصَّالِحِينَ) ه (وَبَيْنَكَ) ج لابتداء الشرط (عَلَيَ) ط (وَكِيلٌ) ه (ناراً) ه لعدم العاطف وطول الكلام مع اتحاد القائل (تَصْطَلُونَ) ه (الْعالَمِينَ) ه لا (عَصاكَ) ط لحق الحذف أي فألقاها

نام کتاب : تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان نویسنده : القمي النيسابوري، نظام الدين الحسن    جلد : 5  صفحه : 336
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست