الدنيا للحق بالحق ، وكشف الساق كناية عن اشتداد الأمر عليه ، والقوارير
عبارة عن رؤية بواطن الأمور مع الاشتغال بظواهرها ، وهذه من جملة منطق الطير يفهم
إن شاء العزيز وحده والله أعلم.
تم الجزء التاسع عشر ، ويليه الجزء العشرون وأوله : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى ثَمُودَ