القراآت
: تشقق بتخفيف
الشين على حذف تاء التفعل وكذلك في سورة «ق» : عاصم وحمزة وعلي وخلف وأبو عمرو.
والآخرون بالتشديد للإدغام. وننزل من الإنزال الملائكة بالنصب : ابن كثير. الباقون
وينزل ماضيا مجهولا من التنزيل (الْمَلائِكَةُ) بالرفع. (يا لَيْتَنِي
اتَّخَذْتُ) بفتح ياء المتكلم : أبو عمرو (قَوْمِي اتَّخَذُوا) بفتح الياء : أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو وسهل
ويعقوب. (وَثَمُودَ) بغير تنوين في الحالين : حمزة وسهل ويعقوب وحفص.
الآخرون بالتنوين للمشاكلة ، أو بتأويل الحي لا القبيلة ، أو لأنه اسم الأب
الأكبر. الريح على التوحيد : ابن كثير (بُشْراً) مذكور في «الأعراف». ميتا بالتشديد : يزيد ونسقيه بفتح
النون : المفضل والبرجمي الباقون بضمها.
الوقوف
: (رَبَّنا) ط (كَبِيراً) ه ط (مَحْجُوراً) ه (مَنْثُوراً) ه (مَقِيلاً) ه (تَنْزِيلاً) ه (لِلرَّحْمنِ) ط (عَسِيراً) ه (سَبِيلاً) ه (خَلِيلاً) ه (إِذْ جاءَنِي) ط لأن ما بعده من أخبار الله تعالى ظاهرا ، ويحتمل أن
يكون من تتمة حكاية كلام الظالم. (خَذُولاً) ه (مَهْجُوراً) ه (الْمُجْرِمِينَ) ه ط (وَنَصِيراً) ه (واحِدَةً) ج على تقدير فرقنا إنزاله كذلك أي كما ترى لنثبت وإن
وصلت وقفت على (كَذلِكَ) والتقدير جملة واحدة كذلك الكتاب المنزل وهو التوراة ،
ثم أضمرت فعلا أي فرقناه لنثبت. (تَرْتِيلاً) ه (تَفْسِيراً) ه ط لأن ما بعده مبتدأ (جَهَنَّمَ) لا لأن ما بعده خبر (سَبِيلاً) ه (وَزِيراً) ه ج للآية ولفاء العطف (بِآياتِنا) ط للفاء الفصيحة أي فذهبا وبلغا فعصوهما (فَدَمَّرْناهُمْ تَدْمِيراً) ه ط لأن (قَوْمَ نُوحٍ) منصوب بمحذوف أي وأغرقنا قوم نوح أغرقناهم (آيَةً) ط لأن ما بعده مستأنف (أَلِيماً) ج للآية ولاحتمال عطف (عاداً) على الضمير في (جَعَلْناهُمْ) واحتمال انتصابه بمحذوف أي وأهلكنا عادا (كَثِيراً) ه (الْأَمْثالَ) ز فصلا بين الأمرين المعظمين مع عطف الجملتين المتفقتين
(تَتْبِيراً) ه (السَّوْءِ) ط (يَرَوْنَها) لا للعطف مع الإضراب. (نُشُوراً)