القراآت
: مسجد الله ابن
كثير وأبو عمرو وسهل ويعقوب. الباقون : على الجمع (يُبَشِّرُهُمْ) خفيفا : حمزة وعشيراتكم على الجمع : أبو بكر وحماد
وجبلة (وَضاقَتْ) ونحو ممالة : حمزة (رَحُبَتْ ثُمَ) مظهرا : أبو جعفر ونافع وابن كثير وخلف ويعقوب وعاصم
غير الأعشى.
الوقوف
: (بِالْكُفْرِ) ط (أَعْمالُهُمْ) ج لعطف المختلفين (خالِدُونَ) ه (الْمُهْتَدِينَ) ه (فِي سَبِيلِ اللهِ) ط (عِنْدَ اللهِ) ط (الظَّالِمِينَ) ه لئلا يشتبه بالوصف (وَأَنْفُسِهِمْ) لا لأن ما بعده خبر «الذين» (عِنْدَ اللهِ) ط (الْفائِزُونَ) ه (مُقِيمٌ) ه لا لأن ما بعده حال (أَبَداً) ط (عَظِيمٌ) ه (عَلَى الْإِيمانِ) ط (الظَّالِمُونَ) ه (بِأَمْرِهِ) ط (الْفاسِقِينَ) ه (كَثِيرَةٍ) لا لعطف الظرف على الظرف (حُنَيْنٍ) لا لأن «إذ» ظرف (نَصَرَكُمُ). (مُدْبِرِينَ) ه ج للآية والعطف. (كَفَرُوا) ط (الْكافِرِينَ) ه (مَنْ يَشاءُ) ط (رَحِيمٌ) ه (هذا) ج (إِنْ شاءَ) ط (حَكِيمٌ) ه.
التفسير
: إنه سبحانه بدأ
السورة بذكر البراءة من المشركين وبالغ في إيجاب ذلك بتعداد فضائحهم وقبائحهم ، ثم
أراد يحكي شبهاتهم التي كانوا يحتجون في أن هذه البراءة غير جائزة مع الجواب عنها.
قال المفسرون : لما أسر العباس يوم بدر أقبل عليه