الوقوف
: (خادِعُهُمْ) ط لعطف المختلفين. (كُسالى) لا لأن (يُراؤُنَ). صفتهم (قَلِيلاً) ه ز بناء على أن (مُذَبْذَبِينَ) نصب على الذم ، والأوجه أنه حال أي يراؤون مذبذبين. (بَيْنَ ذلِكَ) ق وقد قيل على تقدير الابتداء أي لا هم إلى هؤلاء ،
والأوجه أنه بيان الذبذبة أي لا منسوبين إلى هؤلاء (هؤُلاءِ) الثانية ط (سَبِيلاً) ه (مِنْ دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ) ط (مُبِيناً) ه (مِنَ النَّارِ) ج لابتداء النفي مع العطف. (نَصِيراً) ه ط للاستثناء. (مَعَ الْمُؤْمِنِينَ) ط (عَظِيماً) ه (وَآمَنْتُمْ) ط (عَلِيماً) ه (ظُلِمَ) ط (عَلِيماً) ه (قَدِيراً) ه (بِبَعْضٍ) لا للعطف (سَبِيلاً) ه لا لأن ما بعده خبر «إن» وقيل : إن الخبر محذوف أي
هلكوا وما يتلوه مستأنف. (حَقًّا) ج لاحتمال ما بعده للعطف والاستئناف (مُهِيناً) ه (أُجُورَهُمْ) ط (رَحِيماً) ه.