القراآت
: (الْحَيَّ مِنَ
الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِ) بالتشديد على «فيعل» حيث كان : أبو جعفر ونافع وحمزة
وعلي وخلف وسهل ويعقوب وعاصم غير أبي بكر وحماد. الباقون بالتخفيف على «فيل». (مِنْهُمْ تُقاةً) بكسر القاف وفتح الياء وتشديدها : أبو زيد عن المفضل
وسهل ويعقوب. الباقون (تُقاةً) بضم التاء. وقرأ حمزة وعلي وخلف بالإمالة.
الوقوف
: (مِمَّنْ تَشاءُ) ط لتناهي الجملتين المتضايفتين معنى إلى جملتين مثلهما (وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ) ط (الْخَيْرُ) ط (قَدِيرٌ) ه ، (فِي اللَّيْلِ) ز للفصل بين الجملتين المتضادتين (مِنَ الْحَيِ) ز لعطف المتفقتين (حِسابٍ) ه ، (الْمُؤْمِنِينَ) ج (تُقاةً) ط (نَفْسَهُ) ط (الْمَصِيرُ) ه ، (يَعْلَمْهُ اللهُ) ط (وَما فِي الْأَرْضِ) ط (قَدِيرٌ) ه ، (مُحْضَراً) ج والأجوز أن يوقف على (سُوءٍ) تقديره وما عملت من سوء كذلك. (بَعِيداً) ط (نَفْسَهُ) ط (بِالْعِبادِ) ه (ذُنُوبَكُمْ) ط (رَحِيمٌ) ه (وَالرَّسُولَ) ج لابتداء الشرط مع فاء التعقيب. (الْكافِرِينَ) ه ، (الْعالَمِينَ) (لا) لأن (ذُرِّيَّةً) بدل. (مِنْ بَعْضٍ) ج (عَلِيمٌ) (لا) لاحتمال أن «إذ» متعلق بالوصفين أي سمع دعاءها وعلم رجاءها حين قالت ،
أو اصطفى آل عمران وقت قولها ولاحتمال نصب «إذ» بإضمار «اذكر».