responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير ابن ابي حاتم محققا نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 9  صفحه : 3089
17473 - عن مجاهد رضي الله عنه قال: الإبلاس: الفضيحة [1] .

قوله تعالى: وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يتفرقون
17474 - عَنْ قَتَادَة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي قَوْلِهِ ويوم تقوم الساعة يومئذ يتفرقون قال: فرقة لا اجتماع بعدها [2] .

17475 - عَنِ الحَسَنِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي قَوْلِهِ: يَوْمَئِذٍ يَتَفَرَّقُونَ قال: هؤلاء في عليين، وهؤلاء في أسفل سافلين [3] .

قوله تعالى: في روضة
17476 - عن أبي مالك قوله: في روضة يعني بساتين الجنة [4] .

17477 - عَنِ الضَّحَّاكِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي قَوْلِهِ: في روضة يحبرون قال: في جنة يكرمون [5] .

قوله تعالى: يُحْبَرُونَ
17478 - عَنْ مُجَاهِدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي قَوْلِهِ: يحبرون قال: ينعمون [6] .

قوله تعالى: فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تمسون
17479 - عن معاذ بن انس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «ألا أخبركم لم سمي الله إبراهيم خليله الذي وفى، لأنه كان يقول كلما أصبح وأمسى سبحان اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ وَلَهُ الْحَمْدُ في السماوات والأرض وعشيا وحين تظهرون [7] .

17480 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قال عمر رضي الله عنه: أما الحمد فقد عرفناه فقد يحمد الخلائق بعضهم بعضًا، وأما لا إله إلا الله فقد عرفناها فقد عبدت الآلهة من دون الله، وأما الله أكبر فقد يكبر المصلي، وأما سبحان الله فما هو؟ فقال رجل من القوم: الله أعلم! فقال عمر رضي الله عنه: قد شقي عمر إن لم يكن يعلم أن الله يعلم فقال علي: يا أمير المؤمنين أم ممنوع أن ينتحله أحد من الخلائق وإليه يفزع الخلق، أحب أن يقال له، فقال: هو كذاك [8] .

[1] الدر 6/ 485- 486.
[2] الدر 6/ 485- 486.
[3] الدر 6/ 485- 486.
[4] الدر 6/ 485- 486.
[5] الدر 6/ 485- 486.
[6] الدر 6/ 485- 486.
[7] الدر 6/ 488- 489- 490.
[8] الدر 6/ 488- 489- 490.
نام کتاب : تفسير ابن ابي حاتم محققا نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 9  صفحه : 3089
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست