responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير ابن ابي حاتم الاصيل مخرجا نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 9  صفحه : 3034
§قَوْلُهُ تَعَالَى: {لِقَاءَ اللَّهِ} [العنكبوت: 5]

حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثنا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنِي عَطَاءُ بْنُ دِينَارٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، فِي قَوْلِ {§لِقَاءَ اللَّهِ} [العنكبوت: 5] «الْبَعْثُ فِي الْآخِرَةِ»

§الْوَجْهُ الثَّانِي

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ الْوَاسِطِيُّ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ رَبِيعِ بْنِ أَبِي رَاشِدٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، فِي قَوْلِهِ {§مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ} [العنكبوت: 5] قَالَ: «ثَوَابَ رَبِّهِ»

§قَوْلُهُ تَعَالَى: {فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ} [العنكبوت: 5]

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ، مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو، زُنَيْجٌ، ثنا سَلَمَةُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ: {§السَّمِيعُ} [العنكبوت: 5] أَيْ «سَمِيعٌ لِمَا يَقُولُونَ»

§قَوْلُهُ تَعَالَى: {الْعَلِيمُ} [البقرة: 32]

عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ: «§عَلِيمٌ بِمَا يُخْفُونَ»

§قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ} [العنكبوت: 6]

حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا أَبُو غَسَّانَ النَّهْدِيُّ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ أَبِي بَشِيرٍ يَعْنِي عِمْرَانَ بْنَ بَشِيرٍ الْحَلَبِيَّ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: «إِنَّ §الْعَبْدَ لَيُجَاهِدُ فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ وَمَا ضَرَبَ بِسَيْفٍ»

§قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيُّ} [العنكبوت: 6]

قَرَأْتُ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ بْنِ مُوسَى، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُزَاحِمٍ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ مَعْرُوفٍ، عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ، فِي قَوْلِهِ: {§إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيُّ} [العنكبوت: 6] فِي سُلْطَانِهِ "

نام کتاب : تفسير ابن ابي حاتم الاصيل مخرجا نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 9  صفحه : 3034
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست