responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالماثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 7  صفحه : 517
وَأخرج عبد بن حميد عَن سعيد بن جُبَير رَضِي الله عَنهُ أَنه كَانَ يقْرَأ ويسبحوا الله بكرَة وَأَصِيلا

الْآيَة 10

أخرج الْفرْيَابِيّ وَعبد بن حميد وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن مُجَاهِد رَضِي الله عَنهُ فِي قَوْله {إِن الَّذين يُبَايعُونَك} قَالَ: يَوْم الْحُدَيْبِيَة
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير عَن قَتَادَة رَضِي الله عَنهُ {إِن الَّذين يُبَايعُونَك} قَالَ: هم الَّذين بَايعُوهُ زمن الْحُدَيْبِيَة
وَأخرج ابْن مرْدَوَيْه عَن إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن الْمُنْتَشِر عَن أَبِيه عَن جده رَضِي الله عَنهُ قَالَ: كَانَت بيعَة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حِين أنزل عَلَيْهِ {إِن الَّذين يُبَايعُونَك إِنَّمَا يبايعون الله} الْآيَة فَكَانَت بيعَة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الَّتِي بَايع عَلَيْهَا النَّاس الْبيعَة لله وَالطَّاعَة للحق
وَكَانَت بيعَة أبي بكر رَضِي الله عَنهُ: بايعوني مَا أَطَعْت الله فَإِذا عصيته فَلَا طَاعَة لي عَلَيْكُم
وَكَانَت بيعَة عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ: الْبيعَة لله وَالطَّاعَة للحق
وَكَانَت بيعَة عُثْمَان بن عَفَّان رَضِي الله عَنهُ: الْبيعَة لله وَالطَّاعَة للحق
وَأخرج عبد بن حميد عَن الحكم بن الْأَعْرَج رَضِي الله عَنهُ {يَد الله فَوق أَيْديهم} قَالَ: أَن لَا يَفروا
وَأخرج أَحْمد وَابْن مرْدَوَيْه عَن عبَادَة بن الصَّامِت رَضِي الله عَنهُ قَالَ: بَايعنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على السّمع وَالطَّاعَة فِي النشاط والكسل وعَلى النَّفَقَة فِي الْعسر واليسر وعَلى الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَن الْمُنكر وعَلى أَن نقُول فِي الله لَا تأخذنا فِي الله لومة لائم وعَلى أَن ننصره إِذا قدم علينا يثرب فنمنعه مِمَّا نمْنَع مِنْهُ أَنْفُسنَا وَأَزْوَاجنَا وَأَبْنَاءَنَا وَلنَا الْجنَّة فَمن وفى وفى الله لَهُ وَمن نكث فَإِنَّمَا ينْكث على نَفسه

نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالماثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 7  صفحه : 517
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست