responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالماثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 5  صفحه : 564
وَأخرج ابْن الْأَنْبَارِي عَن الْفراء قَالَ: فِي قِرَاءَة أبيّ بن كَعْب رَضِي الله عَنهُ أكاد أخفيها من نَفسِي فَكيف أطْلعكُم عَلَيْهَا
وَأخرج عبد بن جميد وَابْن الْمُنْذر عَن مُجَاهِد رَضِي الله عَنهُ فِي قَوْله: {لتجزى كل نفس بِمَا تسْعَى} قَالَ: لتعطى ثَوَاب مَا تعْمل
أخرج ابْن أبي حَاتِم عَن الشّعبِيّ رَضِي الله عَنهُ وَابْن شبْرمَة قَالَ: إِنَّمَا سمي هوى لِأَنَّهُ يهوي بِصَاحِبِهِ إِلَى النَّار
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس: عَصا مُوسَى - قَالَ -: أعطَاهُ إِيَّاهَا ملك من الْمَلَائِكَة إِذْ توجه إِلَى مَدين فَكَانَت تضيء لَهُ بِاللَّيْلِ وَيضْرب بهَا الأَرْض فَيخرج لَهُ النَّبَات ويهش بهَا على غنمه ورق الشّجر
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن ابْن زيد فِي قَوْله: {هِيَ عصاي أتوكأ عَلَيْهَا} قَالَ: إِذا مَشى مَعَ غنمه
وَأخرج ابْن أبي شيبَة وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن عِكْرِمَة رَضِي الله عَنهُ فِي قَوْله: {وأهش بهَا على غنمي} قَالَ: أضْرب بهَا الشّجر فيتساقط مِنْهُ الْوَرق على غنمي
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن عَمْرو بن مَيْمُون فِي قَوْله: {وأهش بهَا على غنمي} قَالَ: الهش أَن يخبط الرجل بعصاه الشّجر فيتساقط الْوَرق
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن عَمْرو بن مَيْمُون قَالَ: الهش الْعَصَا بَين الشعبتين ثمَّ يحركها حَتَّى يسْقط الْوَرق والخبط أَن يخبط حَتَّى يسْقط الْوَرق
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن مَالك بن أنس قَالَ: الهش أَن يضع الرجل المحجن فِي الْغُصْن ثمَّ يحركه حَتَّى يسْقط ورقه وثمره وَلَا يكسر الْعود فَهَذَا الهش وَلَا يخبط
وَأخرج عبد الرَّزَّاق وَعبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر عَن قَتَادَة فِي قَوْله: {وأهش بهَا على غنمي} قَالَ: أخبط بهَا الشّجر
{ولي فِيهَا مآرب أُخْرَى} قَالَ: حاجات أُخْرَى
وَأخرج ابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا فِي قَوْله: {ولي فِيهَا مآرب أُخْرَى} قَالَ: حوائج

نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالماثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 5  صفحه : 564
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست