responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالماثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 4  صفحه : 556
وَأخرج ابْن جرير عَن مُجَاهِد - رَضِي الله عَنهُ - {وَأَنا خير المنزلين} قَالَ يُوسُف عَلَيْهِ السَّلَام: أَنا خير من يضيف بِمصْر
وَأخرج سعيد بن مَنْصُور عَن إِبْرَاهِيم أَنه كَانَ يقْرَأ / وَقَالَ لفتيته / أَي لِغِلْمَانِهِ {اجعلوا بضاعتهم} أَي أوراقهم
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن ابْن إِسْحَق قَالَ: كَانَ منزل يَعْقُوب وبنيه فِيمَا ذكر لي بعض أهل الْعلم بالعربات من أَرض فلسطين بغور الشَّام
وَبَعض كَانَ يَقُول بالأدلاج من نَاحيَة شعب أَسْفَل من جسمي وَمَا كَانَ صَاحب بادية لَهُ بهَا شَاءَ وإبل
وَأخرج ابْن أبي شيبَة وَابْن الْمُنْذر عَن الْمُغيرَة عَن أَصْحَاب عبد الله {فَأرْسل مَعنا أخانا نكتل}
وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر عَن ابْن جريج - رَضِي الله عَنهُ - {فَأرْسل مَعنا أخانا} يكتل لَهُ بَعِيرًا
وَأخرج ابْن أبي شيبَة وَابْن الْمُنْذر عَن مُغيرَة عَن أَصْحَاب عبد الله - رَضِي الله عَنهُ - {فَالله خير حَافِظًا}
وَأخرج سعيد بن مَنْصُور وَأَبُو عبيد وَابْن الْمُنْذر عَن عَلْقَمَة أَنه كَانَ يقْرَأ {ردَّتْ إِلَيْنَا} بِكَسْر الرَّاء
وَأخرج ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم وَأَبُو الشَّيْخ عَن قَتَادَة - رَضِي الله عَنهُ - فِي قَوْله {مَا نبغي هَذِه بضاعتنا ردَّتْ إِلَيْنَا} يَقُول: مَا نبغي هَذِه أوراقنا ردَّتْ إِلَيْنَا وَقد أوفي لنا الْكَيْل {ونزداد كيل بعير} أَي حمل بعير
وَأخرج أَبُو عبيد وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر عَن مُجَاهِد رَضِي الله عَنهُ فِي قَوْله {ونزداد كيل بعير} قَالَ: حمل حمَار
قَالَ: وَهِي لُغَة
قَالَ أَبُو عبيد يَعْنِي مُجَاهِد أَن الْحمار يُقَال لَهُ فِي بعض اللُّغَات بعير
وَأخرج ابْن أبي شيبَة وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم وَأَبُو الشَّيْخ عَن مُجَاهِد - رَضِي الله عَنهُ - فِي قَوْله {الا أَن يحاط بكم} قَالَ: إِلَّا أَن تغلبُوا حَتَّى لَا تُطِيقُوا ذَلِك

نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالماثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 4  صفحه : 556
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست