الإعراب:
إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ إِذَا ظرف، والعامل فيه جوابه، وجوابه إما مقدر، أي بعثتم، أو جوابه: أَذِنَتْ والواو فيها زائدة، والتقدير: إذا السماء انشقت أذنت. وقيل: جوابه:
يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ على تقدير: فيا أيها الإنسان، فحذفت الفاء، أو جوابه: فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ.
ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ أَنْ مخففة من الثقيلة، واسمها محذوف أي أنه، وقد سدت مسد مفعولي ظَنَّ. وظَنَّ وما عملت فيه: في موضع رفع خبر: إن.
البلاغة:
السَّماءُ والْأَرْضُ بينهما طباق.
نام کتاب : التفسير المنير للزحيلي نویسنده : وهبة الزحيلي جلد : 30 صفحه : 138