responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البحر المحيط في التفسير نویسنده : أبو حيّان الأندلسي    جلد : 7  صفحه : 405
الْقَصْمُ: كَسْرُ الشَّيْءِ الصُّلْبِ حَتَّى يَبِينَ تَلَاؤُمُ أَجْزَائِهِ. الرَّكْضُ: ضَرْبُ الدَّابَّةِ بِالرِّجْلِ. خَمَدَتِ النَّارُ: طُفِئَتْ. دَمِغَهُ: أَصَابَ دِمَاغَهُ، نَحْوَ كَبِدَهُ وَرَأِسَهُ أَصَابَ كَبِدَهُ وَرَأْسَهُ. رَتَقَ الشَّيْءَ: سَدَّهُ فَارْتَتَقَ وَمِنْهُ الرَّتْقَاءُ لِلْمُنْضَمَّةِ الْفَرْجِ. فَتَقَ: فَصَلَ مَا بَيْنَ الْمُتَّصِلَيْنِ. الْفَجُّ: الطَّرِيقُ الْمُتَّسِعُ. السَّبْحُ: الْعَوْمُ، كَلَأَهُ: حَفِظَهُ يَكْلَؤُهُ كِلَاءَةً. وَيُقَالُ:
اذْهَبْ فِي كِلَاءَةِ اللَّهِ وَاكْتَلَأْتُ مِنْهُ احْتَرَسْتُ. وَقَالَ ابْنُ هَرْمَةَ:
إِنَّ سُلَيْمَى وَاللَّهُ يَكْلَؤُهَا ... ضَنَّتْ بِشَيْءٍ مَا كَانَ يَرْزَؤُهَا
النَّفْخَةُ: الْخُطْوَةُ، وَنَفَخَ لَهُ مِنْ عَطَايَاهُ أَجْزَأَهُ نَصِيبًا. قَالَ الشَّاعِرُ:
إِذَا رُبْدَةٌ مِنْ حَيْثُ مَا نَفَخَتْ لَهُ ... إِيَّاهُ بَرَيَاهَا خَلِيلٌ يُوَاصِلُهُ
الْخَرْدَلُ: حَبٌّ مَعْرُوفٌ.
اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ

نام کتاب : البحر المحيط في التفسير نویسنده : أبو حيّان الأندلسي    جلد : 7  صفحه : 405
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست