نام کتاب : إعراب القرآن الكريم وبيانه نویسنده : الدرويش، محيي الدين جلد : 3 صفحه : 473
أمر عرفي. وفي القاموس وغيره : ولد الولد ، ويغلب على ولد البنت ، مقابل
الحفيد الذي هو ولد الابن. والسبط من اليهود بمنزلة القبيلة من العرب.
(انبجست) : في
المصباح : بجس الماء بجسا من باب قتل بمعنى فجرته فانفجر. وقال غيره : الانبجاس هو
الانفتاح بسعة وكثرة ، قال العجاج :
وانحلبت
عيناه من فرط الأسى
وكيف غربي
دالج تبجّسا
والوكيف : مصدر
نصب بانحلبت ، لأن معناه وكفت ، والغرب الدلو العظيمة ، والدالج من يأخذ الدلو من
البئر فيفرغها في الحوض ، يقول : انصبّت دموع عينيه من شدة الحزن كانصباب دلوي رجل
مفرغ لهما في الحوض ، تفجّرا بسعة ، وفيه تشبيه العينين بالغربين.
(الْمَنَّ) : هو التّرنجبين ، وهو شيء حلو كان ينزل عليهم مثل
الثلج ، من الفجر الى طلوع الشمس ، فيأخذ كل إنسان صاعا.
(السَّلْوى) : هو الطير السّمانى بتخفيف الميم المقصورة والقصر بوزن
حبارى ، وهو نوع من الطيور القواطع ، للواحد والجمع ، وقيل : الواحدة سماناة ، وهو
المعروف عندنا بالفري ، ويسمى أيضا السلوى ، ويجمع على سمانيات.
نام کتاب : إعراب القرآن الكريم وبيانه نویسنده : الدرويش، محيي الدين جلد : 3 صفحه : 473