responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إعراب القرآن الكريم وبيانه نویسنده : الدرويش، محيي الدين    جلد : 3  صفحه : 468

الدعاء ، لأن ذلك مما يوجب قبوله. وإن واسمها ، وجملة هدنا إليك خبر إن (قالَ عَذابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشاءُ) الجملة مستأنفة مسوقة لمعرفة جواب الله. وعذابي مبتدأ ، خبره جملة أصيب ، وإما خبر لمبتدأ محذوف ، وجملة أصيب حالية ، وبه جار ومجرور ، ومن اسم موصول مفعول به ، وجملة أشاء صلة (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ) عطف على الجملة السابقة (فَسَأَكْتُبُها لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ) الفاء استئنافية ، والجملة مستأنفة مسوقة للتعريض بقومه ، والسين حرف استقبال ، واكتبها فعل وفاعل مستتر ومفعول به ، وللذين جار ومجرور متعلقان بسأكتبها ، وجملة يتقون لا محل لها لأنها صلة الموصول ، وجملة ويؤتون الزكاة عطف على جملة يتقون (وَالَّذِينَ هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ) والذين عطف على الذين السابقة ، وهم مبتدأ ، وجملة يؤمنون خبر ، وبآياتنا جار ومجرور متعلقان بيؤمنون ، والجملة الاسمية لا محل لها لأنها صلة الموصول (الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ) الذين نعت للذين أو بدل منه ، وجملة يتبعون صلة الموصول ، والرسول مفعول به والنبي صفة أولى والأمي صفة ثانية ، والذي صفة ثالثة ، وجملة يجدونه لا محل لها لأنها صلة الموصول ، ومكتوبا مفعول به ثان ليجدونه ، وعندهم ظرف متعلق بـ «مكتوبا» ، وفي التوراة جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال (يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ) الجملة حالية ، وبالمعروف جار ومجرور متعلقان بيأمرهم ، وينهاهم عن المنكر عطف على الجملة السابقة (وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّباتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبائِثَ) عطف على ما تقدم (وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ) عطف أيضا ، وإصرهم مفعول به ، والأغلال عطف على إصرهم ، والتي نعت للأغلال ، وجملة كانت عليهم صلة ، وعليهم جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر كانت (فَالَّذِينَ

نام کتاب : إعراب القرآن الكريم وبيانه نویسنده : الدرويش، محيي الدين    جلد : 3  صفحه : 468
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست