نام کتاب : إعراب القرآن الكريم وبيانه نویسنده : الدرويش، محيي الدين جلد : 3 صفحه : 441
الاعراب :
(فَأَرْسَلْنا
عَلَيْهِمُ الطُّوفانَ وَالْجَرادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفادِعَ وَالدَّمَ) الفاء عاطفة ، وأرسلنا فعل وفاعل ، وعليهم : جار ومجرور
متعلقان بأرسلنا ، والطوفان مفعول به ، وما بعده عطف عليه (آياتٍ مُفَصَّلاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا
وَكانُوا قَوْماً مُجْرِمِينَ) آيات حال من الخمسة المذكورات : ومفصلات صفة ،
فاستكبروا عطف على أرسلنا ، وكانوا قوما مجرمين كان واسمها ، وقوما خبرها ،
ومجرمين صفة (وَلَمَّا وَقَعَ
عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ) الواو عاطفة ، ولما رابطة أو حينية ، ووقع فعل ماض ،
وعليهم جار ومجرور متعلقان بوقع ، والرجز فاعل ، وجملة وقع لا محل لها أو في محل
جر بالإضافة (قالُوا يا مُوسَى
ادْعُ لَنا رَبَّكَ بِما عَهِدَ عِنْدَكَ) جملة قالوا لا محل لها لأنها جواب شرط غير جازم ، ويا
حرف نداء ، وموسى منادى مفرد علم ، وادع فعل أمر ، ولنا جار ومجرور متعلقان بـ «ادع»
، وربك مفعول به ، وبما جار ومجرور متعلقان بـ «ادع» وما مصدرية أو موصولة ، وجملة
عهد لا محل لها على كل حال ، وعندك ظرف مكان متعلق بعهد (لَئِنْ كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ
لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ) اللام موطئة للقسم ، وإن شرطية وكشفت فعل ماض وفاعل وهو
في محل جزم فعل الشرط ، وعنا جار ومجرور متعلقان بكشفت ، والرجز مفعول به ،
ولنؤمنن : اللام جواب للقسم ، ونؤمنن فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون
التوكيد الثقيلة ، والجملة لا محل لها لأنها جواب للقسم ، ولك جار ومجرور متعلقان
بنؤمننّ (وَلَنُرْسِلَنَّ
مَعَكَ بَنِي إِسْرائِيلَ) عطف على ما تقدم ، ومعك ظرف مكان متعلق بنرسلن ، وبني
إسرائيل مفعول به (فَلَمَّا كَشَفْنا
عَنْهُمُ الرِّجْزَ) الفاء عاطفة ، ولما رابطة أو حينية ، وجملة كشفنا لا
محل لها أو في محل جر بالإضافة ،
نام کتاب : إعراب القرآن الكريم وبيانه نویسنده : الدرويش، محيي الدين جلد : 3 صفحه : 441