responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ربيع الأبرار و نصوص الأخبار نویسنده : الزمخشري    جلد : 2  صفحه : 172

3-شميط بن عجلان‌ [1] : المتّقون أكياس، أكلوا صفو رزق الدنيا، و ورثوا باقي نعيم الآخرة.

84-حماد بن سلمة [2] في سليمان بن طرخان التيمي: كنا نرى أنه لا يحسن أن يعصي اللّه.

85-الثوري: اتقوا اللّه فإنما هي لحظة و قد تقوّض البيت.

86-عمر بن عبد العزيز: عبد بطى بطين يتمنى على اللّه منازل الصالحين.

87-قال رجل لزهير بن نعيم: أ لك حاجة؟قال: نعم، حاجتي أن تتقي اللّه فو اللّه لئن تتقي اللّه أحب إليّ من أن ينقلب هذا الحائط ذهبا.

88-التقوى زمام الأفعال الصالحة، و إمام الأفعال الرابحة.

89-من طلب مرضاة اللّه فيما ينتحيه، آتاه اللّه التوفيق من نواحيه.

90-جعل لنفسه من دنياه نصيبا، و صير تقواه عليها رقيبا.

91-[شاعر]:

فلا هو في الدنيا مضيع نصيبه # و لا عرض الدنيا عن الدين شاغله‌

92-سفيان: أربع لا يعبأ بهن: نسك المرأة، و زهد الخصي، و توبة الجندي، و قراءة الحدث.

93-عيسى عليه السّلام: الزهد ثلاث: المنطق، و الصمت، و النظر، فمن كان منطقه في غير ذكر اللّه فقد لغا، و من كان صمته في غير تفكر فقد لها، و من كان نظره في غير اعتبار فقد سها.


[1] شميط بن عجلان: لم نقف له على ترجمة.

[2] حماد بن سلمة: هو حماد بن سلمة بن دينار البصري. كان من رجال الحديث، إماما في العربية، فقيها حافظا. راجع ترجمته في ميزان الاعتدال 1: 277 و حلية الأولياء 6: 249.

نام کتاب : ربيع الأبرار و نصوص الأخبار نویسنده : الزمخشري    جلد : 2  صفحه : 172
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست