نام کتاب : دميه القصر وعصره اهل العصر نویسنده : الباخرزي جلد : 1 صفحه : 660
فكيف تجاريه الجياد إذا جرى ... وقد ضاق عن مجراه كلّ المذاهب؟ كذا فليكن (بالخير من كان) [1] طالبا ... يرغّبه في الحمد بذل الرّغائب وله في الامام الموفّق [رحمه الله] [2] ، لمّا أرسل [3] إلى بخارا «1» رسولا من السلطان طغرل بك، رحمهم الله [4] [وهي] [5] : رأيت بخارا [6] كالعروس، جمالها ... يشوّق من يلقاه حسنا ويونق (طويل) وقد زانها إذ حلّ عرصة دارها ... إمام الهدى فخر الأنام الموفّق به أرض نيسابور تاهت وأشرقت ... وفاضت سيول بالنّدى تتدفّق [7] إمام له في الفضل دعوى مسلّم ... وفي مشكلات العلم قول مصدّق إذا هو أفتى في المسائل سائلا ... تراه كأنّ الحقّ من فيه ينطق [1]- في ف 1 ول 1 وب 2 وب 3: من كان للخير. [2]- إضافة في ف 1 وب 2 وب 3 ول 2. [3]- كذا في ل 1، وفي س: امتد. [4]- في ف 1 وب 2: رضى الله عنه. [5]- إضافة في ف 1 وب 2. [6]- كذا في ف 1 وب 2 وب 3 ول كلها، وفي س: البخارا. [7]- البيت ساقط من ف 1 وب 2 ول 2.
نام کتاب : دميه القصر وعصره اهل العصر نویسنده : الباخرزي جلد : 1 صفحه : 660