نام کتاب : دميه القصر وعصره اهل العصر نویسنده : الباخرزي جلد : 1 صفحه : 197
تهادي التّلاع «1» الجوّ مسكا وعنبرا ... تؤدّيه أنفاس الرّياح [1] الضّعائف فأهدت إلينا الأرض عذراء لم يطف ... (سوانا بها [2] ) [3] من قبل ذلك طائف نمت في ثرى كالزّعفران وضمّها ... وليّان علويّان؛ ساق ولا حف «2» فباكرها [4] وجه من الشمس طالع [5] ... وروّقها [6] دمع من المزن واكف فتمّت جمالا واعتدالا ونضرة [7] ... وداف «3» لها الكافور والمسك دائف ومالت [8] به فيها فروع نواعم ... كما هزّ قضبان المتون الروادف [9] لبسنا به ظلّ السّرور فكلّنا ... شروب لما تنهاه عنه المصاحف [1]- في ف 3: الرياض. [2]- كذا في ح. وفي س وبا وف 2: به. [3]- في ب 1 وب 2: بها دوننا. [4]- في با وف 2 وف 3: فأنكرها. [5]- في با وف 3: طالق. [6]- في ب 3 وف 1 ول 1: ورقرقها. [7]- في ب 3 وف 1: ونظرة. [8]- في ب 2: بها. وفي ب 1: بنا. [9]- في ل 2: روادف.
نام کتاب : دميه القصر وعصره اهل العصر نویسنده : الباخرزي جلد : 1 صفحه : 197