نام کتاب : العمدة في محاسن الشعر وآدابه نویسنده : ابن رشيق القيرواني جلد : 2 صفحه : 31
المطر الولي، واثن: من الثنى أضداده إذا ردهم، وبل: من الوابل، وهذه غاية المقت والبغاضة وإن كان ولا بد فقوله أيضاً: دان بعيد، محب مبغض، بهج ... أغر، حلو ممر، لين شرس ندي أبي غر واف أخو ثقة ... جعد سرى نهٍ ندب رضاً ندس ند: من الندى، وغر: من غرى به، ونهٍ: من النهى، وأصل هذا كله من قول امرئ القيس: أفاد فجاد، وشاد فزاد ... وقاد فذاد، وعاد فأفضل
باب التسهيم وقدامة يسميه التوشيح.. وقيل: إن الذي سماه تسهيماً علي بن هارون المنجم، وأما ابن وكيع فسماه المطمع، وهو أنواع: منه ما يشبه المقابلة، وهو الذي اختاره الحاتمي، نحو قول جنوب أخت عمرو ذي الكلب: فأقسم يا عمرو لو نبهاك ... إذاً نبها منك داء عضالا إذاً نبها ليث عريسةٍ ... مفيتاً مفيداً نفوساً ومالا خرق تجاوزت مجهوله ... بوجناء حرف تشكى الكلالا
نام کتاب : العمدة في محاسن الشعر وآدابه نویسنده : ابن رشيق القيرواني جلد : 2 صفحه : 31