ما استودع الدّين من إمام ... حامى عليه كما تحامى يأنس من رأيه برأى ... أصدق من سلّة الحسام 1626* وقوله: أعمير كيف بحاجة ... طلبت إلى صمّ الصّخور لله درّ عداتكم ... كيف انتسبن إلى الغرور إنّ اللّيال ضمّننى ... ووسمننى سمة الكبير «1» أطفأن نور شبيبتى ... وفرشننى كنف الغيور «2» ولقد تبيت أناملى ... يجنين رمّان النّحور