قال أبو محمد: ولن يضرّ ذلك فى هذه القصيدة، لأنّه ارتجلها فكانت كالخطبة [1] . 322* وممّا يتمثّل به من شعره [2] : فعش بجدّ لا يضر ... ك النّوك ما أوتيت جدّا والنّوك خير فى ظلا ... ل العيش ممّن عاش كدّا [1] هذا الاعتذار نقل ابن الأنبارى مثله عن الأصمعى، كما فى حاشية الشرح. وفى الخزانة: «وقيل هذا البيت منحول إليه ليس من القصيدة» وهو تكلف. [2] البيتان من أبيات فى الأغانى، وهما فى معاهد التنصيص. والثانى فى الموشح 233.