responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمثال للهاشمي نویسنده : ابن رِفَاعَة    جلد : 1  صفحه : 36
باب آخر من الأمر
[168]- انج سعد فقد هلك سعيد. هما ابنا ضبّة بن أد تمثّل به الحجّاج.
[169]- أطرّي فإنّك ناعلة. أي امشي على طرر الوادي: وهو ما خشن من جانبيه فإنّك ذات نعل. وقال أبو عبيد «1» : أراد غلظ رجليها.
[170]- اسق رقاش إنّها سقّاية. أي أحسن إلى من لا زال محسنا.
[171]- أطرق كرا إنّ النّعام في القرى. كرا: ترخيم كروان. أتتبجّح لطول عنقك وفي القرى النّعام، وهي أطول أعناقا منك.
[172]- اسر وقمر لك. أي بادر الفرصة قبل فوتها.
[173]- اعقلها وتوكّل. قاله النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم لرجل قال له: أعقل ناقتي أم أتوكّل على الله في حفظها؟

[168]- مجمع الأمثال 2/339، المستقصى 1/384، اللسان (سعد) .
[169]- أمثال أبي عبيد 115، جمهرة الأمثال 1/50، فصل المقال 169، مجمع الأمثال 1/430، المستقصى 1/221، نكتة الأمثال 61، المخصص 12/44 و 15/28.، العقد الفريد 3/96، اللسان (طرر، زول، نعل) .
قال أبو عبيد: «أي اركب الأمر الشديد فإنك قويّ عليه» .
[170]- أمثال أبي عبيد 138، جمهرة الأمثال 1/56، مجمع الأمثال 1/333، المستقصى 1/170، نكتة الأمثال 78، زهر الأكم 3/71، العقد الفريد 3/100، اللسان (رقش، سقى) .
[171]- الدرة الفاخرة 1/155، جمهرة الأمثال 1/194 و 395، مجمع الأمثال 431، المستقصى 1/221، اللسان (طرق، كرا) .
قال الميداني: «يضرب للذي ليس عنده غناء، ويتكلّم فيقال له: اسكت وتوقّ انتشار ما تلفظ به كراهة ما يتعقّبه» .
[172]- أمثال أبي عبيد 257، جمهرة الأمثال 1/190، مجمع الأمثال 1/335، وفيه «سر..» ، المستقصى 1/159، نكتة الأمثال 161، وسيرد المثل برواية: «سر وقمر لك» برقم 721.
قال الزمخشري: «أي اغتنم طلوع القمر فسر في ضوئه مادام طالعا» .
[173]- أمثال أبي عبيد 214، مجمع الأمثال 2/26، وفيه «اعقل وتوكّل» ، المستقصى 1/251، نكتة الأمثال 132، العقد الفريد 3/110، وهو حديث شريف أخرجه الترمذي في كتاب صفة القيامة، حديث رقم (2517) قال الزمخشري: «يضرب في الأخذ بالحزم، والاحتياط في الأمور» .
نام کتاب : الأمثال للهاشمي نویسنده : ابن رِفَاعَة    جلد : 1  صفحه : 36
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست