responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمثال للهاشمي نویسنده : ابن رِفَاعَة    جلد : 1  صفحه : 33
باب ما جاء على لفظ الأمر
[153]- أقلل طعاما تحمد مناما. لأنّ كثرته تولد الأمراض التي تسهر بمسّ الآلام.
[154]- اتّخذ اللّيل جملا تدرك. أي استعمل السّهر والجدّ تنل بغيتك.
[155]- ابدأهم بالصّريخ يفرّوا بالصّراخ. أي ابدأهم بالتّشنيع يشغلوا عن الشّكوى.
[156]- اذكر غائبا يقترب. ويروى «تره» ، أي إنّ ذكره يخيله لك فكأنه مقترب منك، وقيل: إنّ من أشراط السّاعة أن يحضر الرّجل إذا ذكر.
[157]- أجع كلبك يتبعك. أي لا تسرف في الإحسان إلى من لا أصل له، فيترك خدمتك حين يستغني عنك، بل اجعله أبدا محتاجا إليك.
[158]- اخبر تقله. أي اختبر أكثر من تصله فإنّه يظهر لك ما يوجب قلاه.
[159]- اعلل تحظب. أي كل مرّة بعد مرّة تسمن، وهو مأخوذ من العلل، وهو الشّرب الثّاني.
[160]- اشرب تنقع. أي ترو.

[153]- مجمع الأمثال 2/107 وفيه: «طعامك.. منامك» المستقصى 1/286، تمثال الأمثال 489 وفيه:
«قلّل طعامك تحمد منامك» .
[154]- أمثال أبي عبيد 231، جمهرة الأمثال 1/88، فصل المقال 333، مجمع الأمثال 1/135، نكتة الأمثال 145، زهر الأكم 1/66، وفيها: «اتّخذ الليل جملا» ، المستقصى 1/34، تمثال الأمثال 107، المخصص 7/23.
[155]- أمثال أبي عبيد 268، جمهرة الأمثال 1/191، مجمع الأمثال 1/102، المستقصى 1/14، نكتة الأمثال 170، تمثال الأمثال 101، اللسان «شرب» ، وفيها «ابدأهم بالصّراخ يفرّوا» .
[156]- أمثال أبي عبيد 70 وفيه: «.. الغائب» ، جمهرة الأمثال 1/280، مجمع الأمثال 1/280، المستقصى 1/129، وفيه: «يقرب» ، نكتة الأمثال 27 برواية أبي عبيد، تمثال الأمثال 159.
[157]- أمثال أبي عبيد 358، الفاخر 129، جمهرة الأمثال 1/111، فصل المقال 489، مجمع الأمثال 1/165، المستقصى 1/50، نكتة الأمثال 224، زهر الأكم 2/56، اللسان (جوع) .
[158]- أمثال أبي عبيد 276، جمهرة الأمثال 1/105، فصل المقال 391، مجمع الأمثال 1/162 و 363، المستقصى 1/93، نكتة الأمثال 174، اللسان (خبر، قلا) وفيها ماعدا المستقصى: «وجدت الناس اخبر تقله» .
[159]- أمثال أبي عبيد 394، جمهرة الأمثال 1/188، مجمع الأمثال 2/21، المستقصى 1/252، نكتة الأمثال 24. اللسان (حظب) .
[160]- المستقصى 1/194.
نام کتاب : الأمثال للهاشمي نویسنده : ابن رِفَاعَة    جلد : 1  صفحه : 33
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست