779- فلان يبطّ عن القرحة. 780- وتجارته ظاهرة. 781- وترسه على وجه الماء. فإذا كان قوّادا حاذقا بعمله، قيل: 782- هو يجرّ أحدا على شعرة. أي: يقرّب البعيد، ويطيق الصّعب الثّقيل. فإذا كان مضيّقا عليه مضغوطا، قالوا: 783- لا يقدر أن يدخل يده في فمه. فإذا [كان] يروّج الباطل على أحذق به منه، قالوا: 784- هو يخادع من خلق الخداع [785]- وهو يحمل التمر إلى هجر. 786- والنّار إلى سقر. فإذا انضاف إلى عيبه عيب آخر، قالوا: [785]- في المجمع 2: 152 «كمستبضع التمر ... » .