باب في المواعظ والأمثال [68]- من عيّر عيّر. 69- إنّ في الصّمت لحكما. 70- ليس للحاسد إلّا ما حسد. 71- ولا خير فيمن لا يعرف حاسده. [72]- كفى المرء فضلا أن تعدّ معايبه. 73- لا تلد الفارة إلّا الفارة. [74]- وهل ينبت الخطّيّ إلّا وشيجه. [75]- الغمرات ثمّ ينجلين. [68]- المجمع 2: 328، أساس الاقتباس: 136 « ... بدرهمه» . [72]- زهر الآداب 1: 55. جمهرة الأمثال 2: 226. شرح المقامات 1: 385. نهاية الأرب 3: 67 وهو عجز بيت من الطويل ليزيد بن محمد المهلّبي، وصدره: ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلّها. [74]- في الأصل: «الخطمي» وهو تحريف، والمثل صدر بيت لزهير بن أبي سلمى في ديوانه: 63، وعجزه: وتغرس إلّا في منابتها النخل. [75]- الفاخر: 318 وفيه أن أول من قاله الأغلب العجلي يذكر وقعة يوم ذي قار من رجز له، وقبله، نقارع السنين عن بنينا، وفصل المقال: 255، والمجمع 2: 58 وروايته «غمرات ... » والأغلب ممن عمّر في الجاهلية فأدرك الإسلام واستشهد في وقعة نهاوند سنة 19، أو 20، أو 21 هـ ترجمته في الأغاني 21: 29- 35.