responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الاختيارين المفضليات والاصمعيات نویسنده : الأخفش الأصغر    جلد : 1  صفحه : 715
كما كان يفعل، فلما أبطأ الإذن عليهم سألوا عنه، فلم يجدوه. ثم علموا حاله من بعد.

26 ... سره ملكه، وكثرة ما يم
لك، والبحر معرضاً، والسدير
قال: وكان البحر يضرب إلى الحيرة. ويروى: "والنخل معرضاً والسدير". و"السدير": السواد كله. ونصب "معرضاً" على الحال.

27 ... فارعوى قلبه، وقال: فما ل
ذة حيٍّ، إلى الممات، يصير؟
ويروى: "فارعوى قدره" أي: شرفه. ويقال: "قدره": ما قدر. ويروى: "فما لذة عيشٍ".

28 ... ثم بعد الفلاح، والرشد وال
إمة وارتهم، هناك، القبور
"الفلاح": البقاء. و"الإمة": النعمة.

29 ... ثم أضحوا كأنهم ورقٌ، ج
فَّ، فألوت به الصبا، والدبور
نام کتاب : الاختيارين المفضليات والاصمعيات نویسنده : الأخفش الأصغر    جلد : 1  صفحه : 715
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست