responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعه الطير والحيوان في الحديث النبوي نویسنده : عاشور، عبد اللطيف    جلد : 1  صفحه : 238
رقى: لا تفعلوا حتى يأتى رسول الله صلّى الله عليه وسلم فنستأمره، فغدوا على رسول الله صلّى الله عليه وسلم، فذكروا له، فقال: «من أين علمتم أنها رقية؟ أحسنتم، اقتسموا واضربوا إلىّ معكم بسهم» [1] .
[333] عن ابن عبّاس أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلم أكل كتف شاة ثمّ صلّى ولم يتوضّأ» [2] .
[334] عن كعب بن مالك أنّه كانت لهم غنم ترعى بسلع [3] ، فأبصرت جارية لنا بشاة من غنمنا موتا، فكسرت حجرا فذبحتها به، فقال لهم: لا تأكلوا حتّى أسأل النّبىّ صلّى الله عليه وسلم أو أرسل النّبىّ صلّى الله عليه وسلم من يسأله- وأنّه سأل النّبىّ صلّى الله عليه وسلم عن ذاك أو أرسل فأمره بأكلها [4] .
[335] عن ابن عبّاس- رضى الله عنهما أنّ (رسول الله صلّى الله عليه وسلم مرّ بشاة ميّتة فقال: هلّا استمتعتم بإهابها [5] ؟ قالوا: إنّها ميّتة. قال: إنّما حرّم أكلها) [6] .
[336] عن ثابت قال: ذكر تزويج زينب بنت جحش عند أنس فقال: «ما رأيت النّبىّ صلّى الله عليه وسلم أولم على أحد من نسائه ما أولم عليها..
أولم بشاة» [7] .

[1] رواه أبو داود فى السنن، حديث رقم 3900.
[2] حديث صحيح.. رواه البخارى فى كتاب الوضوء- باب من لم يتوضأ من لحم الشاة (1/ 63) ، ومسلم فى كتاب الطهارة- باب نسخ الوضوء مما مست النار (1/ 188) .
[3] السلع: جبل بالمدينة.
[4] حديث صحيح.. رواه البخارى فى كتاب الوكالة- باب إذا أبصر الراعى أو الوكيل شاة تموت أو شيئا يفسد (3/ 130) ، ومالك فى كتاب الذبائح- باب ما جاء فى التسمية على الذبيحة، حديث (3) .
[5] أى هلا انتفعتم بجلودها؟.
[6] حديث صحيح.. رواه البخارى فى كتاب البيوع- باب جلود الميتة قبل أن تدبغ (3/ 107) ، ومسلم فى كتاب الطهارة- باب طهارة جلود الميتة بالدباغ (1/ 190) .
[7] حديث صحيح.. رواه البخارى فى كتاب النكاح- باب من أولم على بعض نسائه أكثر من بعض (7/ 31) ، ومسلم فى كتاب النكاح- باب زواج زينب بنت جحش ونزول الحجاب (4/ 149) .
نام کتاب : موسوعه الطير والحيوان في الحديث النبوي نویسنده : عاشور، عبد اللطيف    جلد : 1  صفحه : 238
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست