responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الفروق اللغويه الفروق اللغويه بترتيب وزياده نویسنده : العسكري، أبو هلال    جلد : 1  صفحه : 35
الشهوة: مطالبة النفس بفعل ما فيه اللذة وليست كالارادة، لانها قد تدعو إلى الفعل من الحكمة.
والشهوة ضرورية [6 / ب] فينا من فعل الله تعالى.
والارادة: من فعلنا.
(اللغات) .
134 - الفرق بين إرادة الانتقام والغضب: (1547) .
135 - الفرق بين الإرادة والقصد: (1726) .
136 - الفرق بين الإرادة والمحبة: (1953) .
137 - الفرق بين الإرادة والمشيئة: أن الارادة تكون لما يتراخى وقته ولما لا يتراخى، والمشيئة لما لم يتراخ وقته، والشاهد أنك تقول فعلت كذا شاء زيد أو أبى فيقابل بها إباه وذلك انما يكون عند محاولة الفعل وكذلك مشيئته إنما تكون بدلا من ذلك في حاله.
138 - الفرق بين الإرادة والمشيئة [1] : قيل: الارادة هي العزم [2] على الفعل، أو الترك بعد تصور الغاية، المترتبة عليه من خير، أو نفع، أو لذة ونحو ذلك.
وهي أخص من المشيئة، لان المشيئة ابتداء العزم على الفعل، فنسبتها إلى الارادة نسبة الضعف إلى القوة، والظن إلى الجزم، فإنك ربما شئت شيئا ولا تريده، لمانع عقلي أو شرعي.
وأما الارادة فمتى حصلت صدر الفعل لا محالة.
وقد يطلق كل منهما على الآخر توسعا.
وإرادته عز وجل للشئ نفس

وفاته في أواسط القرن السادس.
قيل 548 وقيل سنة 560.
[1] الارادة والمشيئة في كليات أبي البقاء 1: 105.
وفي تعريفات الجرجاني: 230.
[2] في خ: عزم.
(*)
نام کتاب : معجم الفروق اللغويه الفروق اللغويه بترتيب وزياده نویسنده : العسكري، أبو هلال    جلد : 1  صفحه : 35
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست