responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 939
وهج: الوهج: وهج النار.
وتوهج الجوهر: تلألأ.
وتوهجت رائحة الطيب: توقدت.
وهد: الوهدة: المكان المطمئن، والجمع وهاد.
وهس: الوهس: شدة السير.
والوهس: شدة الأكل.
والوهس: الوطء.
والوهس: الدق.
والوهس: السر والنميمة.
والمواهسة: المسارة، ويقال في قول حميد:
بتنقص الأعراض والوهس
إن الوهس: التطاول على العشيرة والاختيال.
والوهيسة: الجراد يطبخ ثم يجفف ثم يدق ثم يقمح.
وهص: الوهص: الوطء.
ورجل موهوص الخلق، إذا تداخلت عظامه.
ووهصت العظم: كسرته.
وهز: الوهز: الشديد الخلق الملزز.
ووهزت فلانا: دفعته.
وهط: وهطه وأوهطه، إذا ضربه ضربا لم يقتله.
والوهط: غيضة العرفط.
قال الراعي:
جواعل ارماما يسارا وحارة
شمالا وقطعن الوهاط الدوافعا
والوهط: المكان المطمئن.
والوهط: الكسر.
يقال: وهطه.
والوهط: الوطء، والموهوط: الموطوء.
وهف: الموهف: ما ارتفع من المال، يقال: أوهف.
ووهف النبات، إذا أورق واهتز.
وهق: الوهق معروف.
والمواهقة: مد الأعناق في السير.
يقال: تواهقت الركاب في السير، إذا استوت.
وهذه الناقة تواهق هذه.
الشيباني: توهق الحصى: اشتد حره.
قال:
حتى إذا حامي الحصى توهقا
وهل: الوهل: الفزع والجبن.
وهل يوهل.
أبو زيد: وهلت في الشيء، وعنه أيهل وهلا، إذا نسيته وغلطت فيه.
ووهلت إليه: ذهب وهمي إليه.
ولقيته أول وهلة، أي: أول كل شيء.
وهم: الوهم: البعير العظيم.
والوهم: الطريق المستقيم.
والوهم: وهم القلب، والتهمة مشتقة منه.
وأوهمت في الحساب: تركت منه شيئا.
ووهمت: غلطت أوهم وهما.
ووهمت أهم وهما، إذا ذهب قلبي إليه [وأنت تريد غيره، ومعنى هذا أنك تريد الصواب فتسلك مسلكا فوربك ذاكر إلى الصواب وأنت لم تقصده، كذا قال أبو زيد.
وهو الذي حكاه أبو العباس ثعلب في كتابه] .
ولا وهم من كذا، أي: لا بد.
وهن: وهن الشيء يهن وهنا، وأوهنته أنا.
ووهنته: ضعفته.
والواهنة: أسفل الأضلاع وقصراها.
والوهن من الإبل: الكثيف.
والوهن ساعة تمضي من الليل، وكذلك الموهن.
وأوهنا: صرنا في تلك الساعة.
تم كتاب الواو من مجمل اللغة، والحمد لله أولاً وأخراً وصلى الله على محمد النبي وآله أجمعين.

نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 939
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست