responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 720
والرجل الأفرج: الذي لا تلتقي إليتاه عظما، وامرأة فرجاء.
والفرج: الذي لا يكتم السر والفرج مثله.
والفرج: الذي لا يزل ينكشف فرجه.
والفروج: قميص الصبي الصغير، ويقال: هو القباء.
وفراريج الدجاج معروفة.
ودجاجة مفرج: ذات فراريج.
فرح: الفرح: خلاف الحزن.
والإفراح: الإثقال.
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: لا يترك في الإسلام مفرح.
يقال: إنه الذي أثقله الدين.
قال:
إذا أنت لم تبرح تؤدي أمانة
وتحمل أخرى أفرحتك الودائع
ورجل [مفراح] : نقيض المحزان.
فرخ: الفرخ: معروف، يقال: أفرخ الطائر.
وأفرخ الأمر: استبان بعد اشتباه.
وأفرخ الروع: سكن.
ويقال في قولهم: ليفرخ روعك، أي: ليخرج عنك روعك كما يخرج الفرخ عن البيضة.
والفريخ: قين كان في الجاهلية تنسب إليه النصال والسهام.
(قال) :
ومقذوذين من بري الفريخ
فرد: الفرد: الوتر.
والفريد: الدر إذا نظم وفصل بينه بغيره.
والفارد والفرد: الثور [المنفرد] .
وظبية فارد: انقطعت عن القطيع، وكذلك السدرة الفاردة، (هي التي) انفردت عن سائر السدر.
وأفراد النجوم: الدراري في (آفاق) السماء.
* * *
باب الفاء والزاي وما يثلثهما
فزع: الفزع: الذعر، وهذا مفزع القوم، إذا فزعوا إليه فيما يدهمهم.
والفزع: الإغاثة، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - للأنصار: إنكم لتكثرون عند الفزع وتقلون عند الطمع.
وتقول (العرب) : أفزعته، (إذا رغبته، وأفزعته، إذا أغثته، يقال) : فزعت إليه فأفزعني، أي: لجأت إليه [فزعا] فأغاثني.
وفزعت عنه: كشفت عنه الفزع.
قال الله - جل وعز -: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ} .
فزد: الفزد: لغة في الفصد (قاله ابن دريد وقال) : يقولون: ما حرم من فزد له، أي: لم يحرم من فصد له، يراد بذلك إطعام دم الفصد وذلك في الشدة.
فزر: الفزر: القطيع من الغنم.
ويقال: فزرت الشيء: صدعته.
والأفزر: الرجل يتطامن ظهره.
والفازر: ضرب من النمل فيه حمرة.
وطريق فازر: واسع.
* * *
باب الفاء والسين وما يثلثهما
فسط: الفسيط: ثفروق التمرة.
والفسيط: قلامة الظفر.
والفسطاط: الجماعة.
والفسطاط: ضرب من الأبنية.

نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 720
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست