responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 547
الناس من يكون أصيد خلقة.
والصيدان: برام الحجارة.
قال أبو ذؤيب:
وسود من الصيدان فيها مذانب
والصاد: قدور الصفر والنحاس.
قال حسان:
رأيت قدور الصاد حول بيوتنا
والصيداء: حجر أبيض تعمل منه القدور.
قال ابن السكيت: الصيدانة من النساء: السيئة الخلق الكثيرة الكلام.
(قال) والصيدانة: الغول.
صير: الصير: الشق.
وفي الحديث: من نظر في صير باب بغير إذن فعينه هدر.
فأما قول زهير:
على صير أمر ما يمر وما يحلو
فيقال: إنه أراد مصير الأمر وعاقبته.
والصير: الصحناة.
والصير: الحظائر تتخذ للبقر وغيرها.
وصيور الأمر: آخره.
ولا رأي له ولا صيور: وهو الأمر يرجع إليه من حزم.
و (يقال) : أنا على صير أمري أي: على إشراف من قضائه.
وتصير فلان أباه، إذا نزع إليه في الشبه.
والصير: مصدر صار (يصير) صيرا وصيرورة.
صيف: الصيف معروف.
والمطر الذي (ياتي فيه) صيف، والصيفيون: أولاد الرجل بعد كبره.
و [قد] أصاف.
وصاف السهم عن.
الهدف يصيف صيفاً: مال.
ويوم صائف وليلة صائفة.
وعاملته مصايفة: [أي: أيام الصيف] ، كما يقال: مشاهرة من الشهر.
وصاف القوم: اقاموا صيفهم.
وأصافوا: دخلوا في الصيف.
وصائف: موضع في قول أوس:
تنكر بعدي من أميمة صائف
صيق: الصيق: الغبار وقد فتحه رؤبة فقال: الصيق.
ويقال: إن ألصق الريح المنتنة.
صيك: صاك به الدم وغيره، إذا لصق، يصيك به.
قال الأعشى:
ومثلك معجبة بالشبا
ب صاك العبير بأجلادها
وفيه وجه آخر (وقد) ذكرته (من) بعد.

نام کتاب : مجمل اللغه نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 547
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست